الصفحه ١٠٧ : ء ونخل لبني أسد. وقيل : الرس نهر
من بلاد المشرق بعث الله إليهم نبيا من أولاد يهوذا بن يعقوب فكذبوه فلبث
الصفحه ١٠٦ : (عاداً وَثَمُودَ). وقرأ عبد الله وعمرو بن ميمون والحسن وعيسى وثمود غير
مصروف. (وَأَصْحابَ الرَّسِ). قال
الصفحه ١٠٥ : لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً
(٣٧) وَعاداً وَثَمُودَ وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً
(٣٨
الصفحه ٤٦٩ : الْقِتالَ) ، بإرسال الريح والجنود ، وهم الملائكة ، فلم يكن قتال بين
المؤمنين والكفار. وقيل : المراد علي بن
الصفحه ٢٠١ : ، قد ينسبون لأنفسهم ما لا يقع منهم. وقد درأ الحد في الخمر عمر
بن الخطاب رضياللهعنه ، عن النعمان بن
الصفحه ٤٥١ :
أهل مكة دعوه إلى
أن يرجع إلى دينهم ، ويعطوه شطر أموالهم ، ويزوجه شيبة بن ربيعة بنته ؛ وخوفه
منافقو
الصفحه ٤٧٠ : .
فنزلوا على حكم سعد بن معاذ الأوسي ، لحلف كان بينهم ، رجوا حنوه عليهم ، فحكم أن
يقتل المقاتلة ويسبي الذرية
الصفحه ١٦٩ :
تحية بينهم ضرب
وجيع
وما ثوابه إلى
السيف ، ومثاله أن يقال : هل لزيد مال وبنون؟ فيقول : ماله وبنوه
الصفحه ٤١٢ : بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ، وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ
الصفحه ١٤ : حرّا إذا
لم يأت بأربعة شهداء حد ثمانين لاندراجه في عموم (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ) وبه قال عبد الله بن
الصفحه ٢٠ : يكون (عُصْبَةٌ) خبر (إِنَ) انتهى. والعصبة : عبد الله بن أبيّ رأس النفاق ، وزيد بن
رفاعة ، وحسان بن ثابت
الصفحه ٤٣ :
وزيد بن عليّ
وثابت بن أبي حفصة والقورصي ومسلمة بن عبد الملك وأبي عبد الرحمن السلمي وعبد الله
بن
الصفحه ٤٥ : الهمز فأبدل وأدغم. وقرأ قتادة وزيد بن
عليّ والضحاك كذلك إلّا أنهما فتحا الدال. وروى ذلك عن نصر بن عاصم
الصفحه ٢٨٩ : الخطب
العظيم ، ثم استكانت بعد ذلك لموعود الله. وقرأ أحمد بن موسى ، عن أبي عمرو فواد :
بالواو. وقال ابن
الصفحه ٣٤٠ : السَّيِّئاتِ) ، قال ابن عباس : يريد الوليد بن المغيرة ، وأبا جهل ،
والأسود ، والعاصي بن هشام ، وشيبة ، وعتبة