الصفحه ٤٧٣ : يخاطبن به ، إذا كان أمرا يجعل له البال. وقرأ زيد بن
علي ، والجحدري ، وعمرو بن فائد الأسواري ، ويعقوب
الصفحه ٤٨٣ : الجماع ، قاله ابن عباس. وروى أبو
عصمة : نوح بن أبي مريم ، بإسناد رفعه إلى زينب أنها قالت : ما كنت أمتنع
الصفحه ٤٨٥ :
والحسين بأنهما
كانا طفلين. وإضافة رجالكم إلى ضمير المخاطبين يخرج من كان من بنيه ، لأنهم رجاله
، لا
الصفحه ٤٨٨ : مَلَكَتْ
يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ
وَبَناتِ خالِكَ
الصفحه ٤٩٢ : التأويل الآخر.
(وَبَناتِ عَمِّكَ) ، قالت أم هانىء ، بنت أبي طالب : خطبني رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٧ :
روي من حديث عيينة
بن حصن أنه قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حين دخل عليه بغير استئذان ، وعنده
الصفحه ٥٣٥ : خرق السد كان ذلك سبب يبس الجنات ، فهلكت
بهذا الوجه. وقال المغيرة بن حكيم ، وأبو ميسرة : العرم في لغة
الصفحه ٨ : ، ومن الصحابة جابر وأبو هريرة وبريدة الأسلمي
وزيد بن خالد ، واختلفوا في التغريب بنفي البكر بعد الجلد
الصفحه ١١ :
عليّ بن أبيّ طالب
نكاحها. (وَحُرِّمَ ذلِكَ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) يريد الزنا. وروى الزهراني في هذا
الصفحه ١٥ : .
ولما ذكر تعالى
قذف المحصنات وكان الظاهر أنه يتناول الأزواج وغيرهن ولذلك قال سعد بن عبادة : يا
رسول الله
الصفحه ٢١ :
عقيلة حي من لؤي
بن غالب
كرام المساعي
مجدها غير زائل
مهذبة قد
الصفحه ٢٦ : والعقل والإيمان كما قال :
قدني من نصر
الخبيبين قدي
يعني عبد الله بن
الزبير وأشياعه. و (الْغافِلاتِ
الصفحه ٤٠ :
وإبراهيم أو إرادة
خير بالكتابة قاله سعيد بن جبير. وقال الشافعي : الأمانة والقوة على الكسب والذي
الصفحه ٤٤ : جبير وسعيد بن عياض والجمهور. وقال أبو موسى : المشكاة
الحديدة والرصاصة التي تكون فيها الفتيل في جوف
الصفحه ٨١ : لا يقدر عليها إلّا الله أعجز.
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا). قال ابن عباس : هو النضر بن الحارث