الصفحه ٤٨ : خالد نفسه ؛ يرحم الله أبا بكر ، هو كان أعلم
بالرجال منّي. يعني أنّ خالدا كان أمير المسلمين من جهة أبي
الصفحه ٥٦ : بعده معاوية ابنه
بالخلافة في الشام ولكنه لم يمكث إلا أربعين يوما حتى خلع نفسه ، ثم هلك
الصفحه ٦٧ :
السفاح وبيعة
المنصور ؛ فرجع من دلوك ، وأتى حرّان ، ودعا إلى نفسه ، وزعم أنّ السّفاح جعله
وليّ عهده
الصفحه ٦٨ : الآثار ، ويجد الناس في موضعه شيئا من الفسيفساء وكسور الرخام»
وما يزال موقع النيرب يحمل الاسم نفسه خارج
الصفحه ٧٣ : فبقيت في نفس المأمون إلى أن خرج
إلى الغزاة ؛ ووجد قبر عبد
__________________
(١) بهامش الأصل :
وخرج
الصفحه ١١٧ : الدولة : «لئن أخذتها القوانين ليتبرأن
أهلها منها». فأسرّها الشريف في نفسه ، وأعلم أهل دمشق بذلك.
وجعل
الصفحه ١٢٠ : الوادي ، لكي يقتل نفسه ، ولا
يأسروه فوقع الفرس قائما (٤).
وخرج سيف الدولة
سالما. وسميّت هذه الغزاة غزاة
الصفحه ١٤٩ :
جامعها وأكثر
دورها ؛ وكذلك فعل بمعرّة مصرين ؛ ولكنه أمّن أهلها من القتل ، وكانوا ألفا ومائتي
نفس
الصفحه ١٦٣ : على نفسه أن يقتله ملك الروم ، خرج إلى جهة حمص ، فهرب بكجور من حمص
إلى جوسية ، فكاتب الدمستق أهل حمص
الصفحه ١٩٩ : ثعبان ففدى
نفسه بمال دفعه إلى صالح ؛ وأمّا موصوف فضرب رقبته صبرا بين يديه. وأمّا القاضي
أبو الفضل بن أبي
الصفحه ٢٠٢ : ، وذكرت أنّ صاحب الماخور أراد أن يغصبها نفسها ،
فنفر كلّ من في الجامع إلا القاضي والمشايخ ؛ وهدموا الماخور
الصفحه ٢١٠ : الاسماعيلية ، وبدّل
اسم بكسرائيل إلى بني قحطان ، ومرقيه تحمل الاسم نفسه أو اسم نبع حسان في أحواز
طرطوس إلى
الصفحه ٢١٢ : ، وذلك من غير علم
ابن مستفاد.
فلما رأى شبل
الدّولة نصر كثرة تعديه حمل نفسه على محاربته ، وركب إليه
الصفحه ٢١٦ : ، ونادى بمعرّة النّعمان وبظاهرها :
«من لم يأخذ معه قوت ثلاثة أيّام فلا يلومنّ إلا نفسه». فلم يبق من العرب
الصفحه ٢٢٣ : ؛ فخرج أهل حلب لقتاله ، فهزمهم واختنق منهم في الباب ـ على ما يقال ـ سبعة عشر
ألف نفس