الصفحه ٣١٠ : تاج الدّولة الخبر قبل معرفة شرف الدولة فقويت نفسه.
وعرف شرف الدّولة
ذلك واستضر عسكره بتواصل الغارات
الصفحه ٣٩٣ : ، فوجدوا صاحب زردنا والفرنج قد عادوا بعد أن
هزموا من كان بين أيديهم من المسلمين ومعرفة أخذ المسلمين زردنا
الصفحه ٢١ : ذلك مصورة كتاب
زبدة الحلب ، وعلى هذا اعتمدت المصورة نفسها التي اعتمدها.
ومن المرجح أن ابن
العديم
الصفحه ١٢٦ : ، فنزعهما بيده. وصعب
على سيف الدولة لأنه قدّر أنه إذا خفض له نفسه إلى ذلك رفعه عنه ، فلم يفعل ذلك
إظهارا لمن
الصفحه ١٥٨ : بالأمر دون مولاه ؛ وحدّث نفسه بالقبض عليه ، فقبض عليه وغدر به ،
في ذي الحجة من سنة أربع وستين وثلاثمائة
الصفحه ١٨١ : ذلك صالحا ، فخاف على نفسه ، وركب الصعب في تخليصها ؛ واحتال حتى وصل إليه في
طعامه مبرد ؛ فبرد حلقة قيده
الصفحه ٢٤٤ : العلاء بن سمان ليسلّم عليه ، فحمل عليه ليطعنه ، فطرح نفسه
من بغلته ، وغيّب شخصه عنه ، وسار إلى أنطاكية
الصفحه ٢٩٠ :
نفسه ، وكان ينكر
على بني كلاب خلطتهم بعسكر التّرك.
فاستأذن بنو كلاب
تاج الدّولة في رحيل الظعّون
الصفحه ٣٧٤ : ، فدبر أسوأ تدبير مع سوء تدبيره في نفسه.
وكان أمر
الباطنيّة قد قوي بحلب في أيّام أبيه ، وتابعهم خلق
الصفحه ٣٧٦ : أبيه رضوان ، فصادره بعد التّضييق عليه حتى ضرب
نفسه في السجن بسكين ليقتل نفسه ، ثمّ أطلقه بعد أن قرّر
الصفحه ١٠ : الاسلام ، وقد وصلنا ما يمكن عده مختصرا له ، أو هو نفسه في نسخة خطية
وحيدة (مكتبة بيازيد استانبول رقم ٣٩٨
الصفحه ١٨ : .
وفي كل مكان زاره
ابن العديم كان يلقى الحفاوة من رجال السلطة ، وكان في الوقت نفسه يلتقي بالعلماء
وشيوخ
الصفحه ٣٢ : المصرية القديمة خرب ، وفي رسائل تل العمارنة حلب ، وفي نصوص أوغاريت
حلب ، وفي النصوص الآرامية الصيغة نفسها
الصفحه ٤٣ : سنة
٦١٠ م من قبل هرقل الذي قدم من قرطاج ونصب نفسه امبراطورا.
الصفحه ٤٥ : التي حملت الاسم نفسه. ومن مدن هذا الجند في الداخل بيسان وفحل وجرش
، وفي الساحل صور وعكا.
وجند فلسطين