الصفحه ٤٢٥ : فانهم
توجّهوا إلى الأثارب ودخلوا أنطاكية.
وشرع النّاس في
الزّرع ببلد حلب في الثّاني عشر من شباط وجعلوا
الصفحه ٢١٨ :
هل بعد فتحك ذا
لباغ مطمع
لله هذا العزم
ماذا يصنع (١)
وولّى قضا
الصفحه ٣٣ : دون اللكام
من شرقيه ، ويقال إن إبراهيم صلىاللهعليهوسلم
كان إذا أقام بحلب يبث رعاءه إليه ليرعوا غنمه
الصفحه ٤٠٨ : ؛ وكان في دون عدّة الفرنج ، وجعل بغدوين في خرتبرت (٣) مع جوسلين وقلران.
ثمّ إنّ نور
الدولة بلك عبر
الصفحه ١٦ : التي حالت المنية
بين والده وبين تدوينها في كتابه ، فمن المقرر أن ابن العديم مات دون أن يقوم
باعادة
الصفحه ٨٦ :
وهيهات ما ينجيه
لو أنّ دونه
ثمانين سورا في
ثمانين خندقا
ثم إنّ
الصفحه ١١٩ : أخيه ناصر الدولة ،
ففارقه ، وقدم على سيف الدولة.
ثم إنّ الرّسل
ترددت بين سيف الدولة وابن الإخشيذ
الصفحه ١٢٩ :
ثم إنّ نقفور بن
الفقاس الدمستق ويانس بن شمشقيق قصدا مدينة حلب في هذه السنة ، وسيف الدولة بها
الصفحه ١٧ :
يحاول تعليلها ومعالجتها كما يفعل الباحث في التاريخ في جامعات أيامنا هذه ...
ومنذ أن بلغ
الصاحب كمال
الصفحه ٧٩ :
وقتل بها (١).
وكان الواثق قد
ولى الثغور والعواصم دون حلب وأعمالها أحمد بن سعيد بن سلم بن قتيبة
الصفحه ٤٠٢ : يعطيني سليمان الأثارب حتى أحفظه ، وأنا أذبّ عنه وأقاتل دونه» ، فقال له : «ما
يجوز أن يسلّم ثغرا من ثغور
الصفحه ٤٠٤ : ،
واستدعاه من أعمال الرّوم وبيده عدة قلاع بالقرب من ملطية ـ وصحبتهما عدّة من
التّركمان دون ما جرت عادته
الصفحه ٩ :
التركمان إلى الشام الشمالي ، ودوّن بعضها لكن لا نعرف وفق أي منهج ، والذي نعرفه
أن ابن العديم نقل عنه بعض
الصفحه ٨٠ : وثلاثين ومائتين
؛ فاستمر في الولاية إلى أن قتل أباه وكانت الولاة من قبله.
وفي أيام ولايته
حلب في سنة
الصفحه ٢٣٧ : حلب في
مقدار خمسة عشر ألف فارس ، ومحمود في دون الألفين ؛ ونزلوا على الفنيدق وهو
المعروف الآن بتلّ