الصفحه ١٣٨ : ، ومعرّة النعمان ، ومعرة مصرين ، وتيزين (٢) ، ثم فتح أنطاكية في سنة ثمان وخمسين ؛ على ما نذكره بعد ـ
إن شا
الصفحه ٣٣٠ :
على الوصول ؛
واستقرّ الحال على أن تتزوّجه ؛ فسار عند ذلك بعد أن تسلّم من ابن جهير آمد وجزيرة
ابن
الصفحه ٢٥٦ :
الحنطة قفيزين (١) بدينار. فلمّا لم يبق شيء دون فتحها أتته كتب العادل ألب
أرسلان من العراق بالرّضا
الصفحه ١٨٤ : ؛ فهنأوه بالسّلامة ؛ فقال : «سلامة
العطب أصلح منها» ؛ ثم قال : «إنّ الأمير صالح يطلب منّي طلاق طرود
الصفحه ٥٨ :
وولى ابنه الوليد
بن عبد الملك ومحمد بن مروان على ولايته فما زال كذلك إلى أن عزله الوليد بن عبد
الصفحه ١٥٥ : الرّجل ستّة وثلاثون دينارا ؛ وعن
المرأة عشرون دينارا رومية ؛ وعن الصبيّ والصبيّة خمسّة عشر دينارا ؛ فان
الصفحه ٤١ : ، فأسرهما أنطياخوس ، وعذبهما ، واستصفى
أموالهما ، وشرع في هدم ما جدّدت أشمونيت من بناء حلب. فقيل له إنّ الذي
الصفحه ٢٦٦ :
من معرّة جيوشه إن
استولوا عليهم ؛ وذلك في يوم الثلاثاء رابع ذي القعدة ، سنة ثلاث وستّين
وأربعمائة
الصفحه ٣١٣ : يكون في عسكره ، وكاتب أخاه تاج الدّولة أن لا يعرض لبلاده
، وكان قد توجّه إليها ، وسار أبو العزّ ابن
الصفحه ٣٨ :
ما يدل على أن حلب
بعد بناء بلوكوس خربت ، وجدد عمارتها غيره ، بعد موت الاسكندر فانه قال بعد ذكر
الصفحه ٤٠٠ : على سرمين والجزر وليلون وأعمال الشمال على أنها للفرنج ، وما حول حلب
للفرنج منه النّصف ، حتى أنّهم
الصفحه ٣٦٩ :
وشرع في عمارة تلّ
ابن معشر (١) وضرب اللّبن وحفر الجباب ليودع بها الغلّة ، فلما بلغه
نزول عساكر
الصفحه ٣٧٤ : ، وأنت ولدي
فأحبّ أن تقتلهم».
وشرع الرّئيس ابن
بديع متقدّم الأحداث في الحديث مع ألب أرسلان في أمرهم
الصفحه ٢١٣ : الجيوش
الدّزبري.
وذلك أن أمير
الجيوش استقرّ بدمشق ، بعد قتله صالح بن مرداس بالأقحوانة ؛ فسعى جعفر بن
الصفحه ٢١٩ : القبيح ، فكاتب ولاة الشّام بترك الانقياد
له ؛ وكتب توقيعا عن المستنصر لثمال بن صالح بحلب ؛ وشرط عليه أن