الصفحه ٧٨ :
ومعمول ، وقوله :
كنحو ما يجيء في الشعر من قولهم : والحوادث جمة ، فالذي نحفظه أن مجيء الحوادث جمة
الصفحه ٨١ : في النقال ، قاس عليها أبو زيد الأنصاري.
(وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي النِّساءِ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ
الصفحه ١٣١ : : شهيدا على أهل الكتاب على اليهود بتكذيبهم إياه وطعنهم فيه
، وعلى النصارى بجعلهم إياه إلها مع الله أو ابنا
الصفحه ١٣٥ :
النعوت أشهر في
لسان العرب ، وهو باب واسع ذكر عليه شواهد سيبويه وغيره ، وعلى القطع خرج سيبويه
ذلك
الصفحه ١٥٠ :
ومدلولا وكان
أمرها أمرا مشكلا ، روي عنه في أخبارها روايات ، وفي حديثه أن الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٢ : تأول أنّ الجر هو خفض على الجواز ، وهو تأويل ضعيف جدا ، ولم يرد إلا في
النعت ، حيث لا يلبس على خلاف فيه
الصفحه ٢٤٢ : القدرة
عليه ، فكتب له سقوط الأموال والدم عنه كتابا منشورا. وقالوا : لا نظر للإمام فيه
إلا كما ينظر في
الصفحه ٢٤٣ : في الأرض ومثله معه مستقر لهم على سبيل الملك ليجعلوه فدية لهم ما تقبل ، وهذا
على سبيل التمثيل ولزوم
الصفحه ٤٠٦ : ) على أفعلتك ، وقال ابن عطية على وزن فاعلتك ، ثم قال ويظهر
أن الأصل في القراءتين (أَيَّدْتُكَ) على وزن
الصفحه ٤٨٣ :
سبقت مصدرية
التقدير على تفريطنا في الدنيا أو في الساعة أو في الصفقة على التقدير الذي تقدم
الصفحه ٥٨٦ :
المؤمنين
والكافرين في ذلك وهذا أوائل العذاب وأمارته ، وقال ابن عباس أيضا يوم القيامة ،
وقال الحسن
الصفحه ٦٢٨ : تكون استئنافا وتتضمن الاستشهاد بمؤمني أهل الكتاب والطعن على مشركيهم
وحسدتهم ، والعضد في الدلالة بأن
الصفحه ٢٣ :
والظاهر أنه لا
فرق بين القتل خطأ في الحرم وفي شهر حرام ، وبينه في الحل ، وفي شهر غير حرام.
وسئل
الصفحه ٤٧ : السلاح. وقال أبو عبيدة : السلاح ما قوتل به.
(وَإِذا ضَرَبْتُمْ
فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ
الصفحه ٩١ :
أصحابنا وشيوخنا
فزعم أنه لا يجوز إلا في الشعر ، لأنك تقدر على أن تأتي به متصلا فتقول : آتيك
وزيدا