الصفحه ٦٠٣ :
ويزيد بن قطيب
الجن بالرفع على تقديرهم الجن جوابا لمن قال : من الذي جعلوه شريكا فقيل له : هم
الجن
الصفحه ١١ : : معناه ينتسبون قاله أبو عبيدة. وأنشد الأعشى :
إذا اتصلت قالت
لبكر بن وائل
وبكر
الصفحه ١٥٧ : والمظهر ، وعموم العقود في كل ربط يوافق الشرع سواء كان
إسلاميا أم جاهليا وقد سأل فرات بن حنان العجلي رسول
الصفحه ١٩٨ :
عمرو بن جحاش إلى رحى عظيمة يطرحها عليه ، فأمسك الله يده ، ونزل جبريل عليهالسلام فأخبره فخرج. وقيل
الصفحه ٤٧ : وعلى المشركين خالد بن الوليد ، وقال المشركون :
لقد أصبنا غرة لو حملنا عليهم وهم في الصلاة ، فنزلت آية
الصفحه ٢٠٢ : نعمته عليه إذ كف أيدي
الكفار عنهم ، ذكرهم بقصة بني إسرائيل في أخذ الميثاق عليهم ، ووعده لهم بتكفير
الصفحه ٢١٥ : شرائعه. قيل : لم
يبعث في أمّة ما بعث في بني إسرائيل من الأنبياء. وقال ابن السائب ومقاتل :
الأنبياء هنا هم
الصفحه ٢٩٦ : قصة طويلة نختصرها ، فنقول : ارتد في زمان الرسول صلىاللهعليهوسلم مذحج ورئيسهم عبهلة بن كعب ذو الخمار
الصفحه ٤٠٥ :
أن اتخذوهم آلهة كما قال بعض بني إسرائيل فيما أظهر على يد عيسى من البينات (هذا سِحْرٌ مُبِينٌ
الصفحه ٥٨٤ :
صلواتهم بالجمع ذكر ذلك أبو علي الحسن بن محمد بن إبراهيم البغدادي في كتاب الروضة
من تأليفه وقال تفرد بذلك
الصفحه ٢٢ :
التحرير ففي مال
القاتل. وأما الدية فعلى العاقلة كلها في قول طائفة منهم : الأوزاعي ، والحسن بن
صالح
الصفحه ٢٧ : قاطعا بإجماع. وليس له أن يسافر
فيفطر ، والمرض كالحيض عند : ابن المسيب ، وسليمان بن يسار ، والحسن
الصفحه ٢٢٧ : الجبارين ، وتبين أنّ عدم اتباع بني إسرائيل
محمدا صلىاللهعليهوسلم إنما سببه الحسد هذا مع علمهم بصدقه
الصفحه ٢٦٩ : لعلماء بني إسرائيل. وقال مقاتل : الخطاب ليهود
المدينة قيل لهم : لا تخشوا يهود خيبر أن تخبروهم بالرجم
الصفحه ٢٧٦ : يعود على التصدق أي : فالتصدق كفارة للمتصدق
، والمعنى : أنّ من تصدق بجرحه يكفر عنه ، قاله : عبد الله بن