الصفحه ٣٠٨ : ، فهذه أربع قراءات
بالمفرد المراد به الجنس أضيفت إلى الطاغوت. وفي القراءة الأخيرة منها خلاف بين
العلما
الصفحه ٣١٢ : أن
يعمهم الله منه بعقاب وأوحى إلى يوشع بهلاك أربعين ألفا من خيار قومه ، وستين ألفا
من شرارهم فقال
الصفحه ٣٢٠ : ، وثمانية وأربعون من النصارى.
واقتصادهم هو الإيمان بالله تعالى. وقال مجاهد : المقتصدة مسلمة أهل الكتاب قديما
الصفحه ٣٣٠ : الثلاثة أي صيرتهم بك أربعة.
(وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) معناه لا يكون إله في الوجود إلا متصفا
الصفحه ٣٤٢ : كان ينزل على
عيسى ، فأنزل الله فيهم هذه الآية.
وروي عن مقاتل
والكلبي أنهم كانوا أربعين من بني الحارث
الصفحه ٣٤٣ : والمشركين ، وهي أمّة لهم الوفاء والخلال الأربع التي ذكرها عمرو
بن العاص في صحيح مسلم ، ويعظمون من أهل
الصفحه ٣٧٣ : الحج شأنا قد عرفه الله انتهى ، وقيل المراد الجنس فيشمل الأشهر
الحرم الأربعة الثلاثة بإجماع من العرب
الصفحه ٣٩١ : كقوله : (فَشَهادَةُ
أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ) (٢) ، وقيل تأتي الشهادة بمعنى
الصفحه ٣٩٢ :
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) (٢) وبمعنى الوصية وخرجت هذه الآية عليه فيكون فيها أربعة
أقوال.
(ذَوا عَدْلٍ
الصفحه ٤١٤ : منها أربعين
يوما بكرة وعشية. وقال إسحاق بن عبد الله يأكلون منها متى شاؤوا ، وقيل بطروا
فكانت تنزل عليهم
الصفحه ٤٤١ : تأتينا بكتاب من عند الله ومعه أربعة من
الملائكة ، يشهدون أنه من عند الله وإنك رسوله ؛ انتهى. والظاهر أن
الصفحه ٥٠٢ : : أبهمت عقول البهم عن كل
شيء إلا عن أربعة أشياء : الإله سبحانه وتعالى وطلب الرزق ، ومعرفة الذكر والأنثى
الصفحه ٥٠٥ :
أربعة أقوال :
رابعها قاله الليث. (مَنْ يَشَأِ اللهُ
يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ
الصفحه ٥٧٦ :
القرآن وإنما جمع
هؤلاء الأربعة لأنهم لم يبق لهم من الخلق أتباع ولا أشياع فهذه مراتب ست : مرتبة
الصفحه ٦١٤ :
بفتحها ، وقرأ ابن عامر وحمزة لا تؤمنون بتاء الخطاب ، وقرأ باقي السبعة بياء
الغيبة فترتبت أربع قراءات