الصفحه ٦٤٣ : السَّلامِ) بمعنى التحية لأن تحية أهلها فيها سلام قاله أبو سليمان الدمشقي
، ومعنى (عِنْدَ رَبِّهِمْ) في نزله
الصفحه ٣٩ : فعلهما أي : غفر ذنبهم مغفرة ورحمهم رحمة. وأما
انتصاب أجرا عظيما فقيل : على المصدر ، لأنّ معنى فضل معنى
الصفحه ٥٦ : ، وأنه لما بين الأحكام الكثيرة عرف
أنّ كلها من الله ، وأنه ليس للرسول أن يحيد عن شيء منها طلبا لرضا قوم
الصفحه ٨ : قوم
أسلموا فاستوبئوا المدينة فخرجوا ، فقيل لهم : أما لكم في الرسول أسوة؟ أو ناس
رجعوا من أحد لما خرج
الصفحه ٥١٧ :
الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ) هذا تهديد ثالث فالأول بأحد أمرين : العذاب والساعة ،
والثاني : بالأخذ والختم
الصفحه ٣٣٦ : ظاهره من أنه نداء لأهل الكتاب
طائفتي : اليهود ، والنصارى. وأن قوله : ولا تتبعوا أهواء قوم ، هم أسلافهم
الصفحه ٥١٥ : والدابر التابع للشيء
من خلفه يقال : دبر الوالد الولد يدبره ، وفلان دبر القوم دبورا ودبرا إذا كان
آخرهم
الصفحه ٣١٦ :
وقال قوم منهم
القاضي أبو بكر بن الطيب : هذه كلها صفات زائدة على الذات ، ثابتة لله تعالى من
غير
الصفحه ٤٤٦ : والمباح ، انتهى.
وما ذكره أولا
متناقض لأنه جعل النظر متسببا عن السير ، فكان السير سببا للنظر ثم قال
الصفحه ٢٣٩ : به في الأرض خبر إن ، ولم تمنع لام الابتداء
من العمل في ذلك وإن كان متقدما ، لأنّ دخولها على الخبر ليس
الصفحه ١٨٣ : قوم أكل
ذبيحتهم مستدلين بقوله : «سنوا بهم سنة أهل الكتاب». وقال ابن المسيب : إذا كان
المسلم مريضا فأمر
الصفحه ٢٠٠ : (فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ) (١) ونقب على القوم ينقب إذا صار نقيبا ، أي يفتش عن أحوالهم
وأسرارهم ، وهي النقابة
الصفحه ٢٩٦ :
ضمير عائد على الله
، وهو تقديره بنصره وإظهار دينه ؛ وإذا كان كذلك فلا خلاف في الجواز. وإنما منعوا
الصفحه ١٧٠ : ،
إذ لا يلزم من النهي عن الاعتداء التعاون على الخير ، لأنّ بينهما واسطة وهو الخلو
عن الاعتداء والتعاون
الصفحه ٢١٥ : السبعون الذين اختارهم موسى لميقات ربه ، وكانوا من خيار قومه.
وقيل : هم الذين أرسلوا من بعد في بني إسرائيل