الصفحه ٥٨٠ : في الأصل وصف أي قدره الحق ووصف المصدر إذا
أضيف إليه انتصب نصب المصدر ، والعامل في إذ قدروا وفي كلام
الصفحه ٦٤٧ : الأبدي في الكفار ولا يصح هذا عن ابن عباس ؛ انتهى. وقد تعلق قوم بظاهر
هذا الاستثناء فزعموا أن الله يخرج من
الصفحه ٦٤٩ : لهم
وتخطئة لرأيهم ووصف لقلة نظرهم لأنفسهم وأنهم قوم غرتهم الحياة الدنيا واللذات
الحاضرة ، وكان عاقبة
الصفحه ١٩٣ : حنيفة :
وزفر ، وأبو يوسف ، ومحمد ، والليث ، وأحمد : تجب المضمضة والاستنشاق فيه ، وزاد
أحمد الوضوء. وقال
الصفحه ٣٧٩ : ذكرا فلآلهتهم ، وقال أبو عبيدة
نحوه وزاد إذا ولدت ذكرا وأنثى معا قالوا وصلت أخاها فلم يذبحوه لمكانها
الصفحه ٣٨٩ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ
الصفحه ٦٢٨ : : الخطاب للرسول خطاب لأمته. وقيل : لكل سامع أي إذا
ظهرت الدلالة فلا ينبغي أن يمتري فيه. وقيل : هو من باب
الصفحه ٥٧٢ : والحوفي.
(وَتِلْكَ حُجَّتُنا
آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ) الإشارة بتلك إلى ما وقع به الاحتجاج من
الصفحه ٥٦٩ :
(وَحاجَّهُ قَوْمُهُ
قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي اللهِ وَقَدْ هَدانِ) المحاجة مفاعلة من اثنين مختلفين
الصفحه ٥٧٣ : إبراهيم فذكر إيتاءه الحجة على قومه
، وأشار إلى رفع درجاته وذكر ما منّ به عليه من هبته له هذا النبي الذي
الصفحه ٣٤٤ : من اليهود ، وليس كذلك لأن ما
في الآية من ذلك إنما هو صفة قوم قد آمنوا بالله وبالرسول
الصفحه ٤٤٤ :
نحن (عَلَيْهِمْ) كما يلبسون هم على ضعفتهم ، فكنا ننهاهم عن التلبيس ونفعله
نحن ؛ انتهى. وقال قوم
الصفحه ٤٤٥ : ءة القرآن فيه بعد ، وقال قوم : (الْأَرْضِ) هنا عام ، لأن في كل
__________________
(١) سورة هود : ١١ /
٣٨.
الصفحه ٣٨٣ :
(قَدْ سَأَلَها قَوْمٌ
مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِها كافِرِينَ) الظاهر أن الضمير في
الصفحه ٥٤ : ، وزيد بن أسلم ، وابن قتيبة. ولم يقل موقوتة ، لأن
الكتاب مصدر ، فهو مذكر. وروي عن ابن عباس : أن المعنى