الصفحه ١٧١ : أخرى فيموتان ، أو
الشاة تنطحها البقر والغنم. وقال قوم : النطيحة المناطحة ، لأن الشاتين قد
يتناطحان
الصفحه ٣٥٧ : أنواع من التأكيد في الآية منها التصدير بإنما
وقران الخمر والميسر بالأصنام إذا فسرنا الأنصاب بها وفي
الصفحه ٣٦٩ : الله وهذا ضعيف لأن الذي
صار مالحا قد كان طريا وصيدا في أول الأمر فيلزم التكرار ، وقال قوم : طعامه الملح
الصفحه ٣٨٤ : (مِنْ قَبْلِكُمْ) متعلق بسألها ، ولا يجوز أن يكون صفة لقوم ولا حالا لأن
ظرف الزمان لا يكون صفة للجثة ولا
الصفحه ٣٩٩ : ء هذا من أحسن ما قيل فيه لأنه لم يجعل حرف بدلا من حرف يعني أنه لم
يجعل على بمعنى في ولا بمعنى من ، وقد
الصفحه ٤٣٨ : الإهلاك أنه حقيقة ، كما
أهلك قوم نوح وعادا وثمود غيرهم ويحتمل أن يكون معنويا بالمسخ قردة وخنازير ،
والضمير
الصفحه ٣١٠ :
(وَإِذا جاؤُكُمْ
قالُوا آمَنَّا وَقَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ) ضمير الغيبة
الصفحه ٤٧٧ : غير إبطال لما سبق
، وهكذا يجيء في كتاب الله تعالى إذا كان ما بعدها من إخبار الله تعالى لا على
سبيل
الصفحه ٥٥٢ : نفسه ، لأن الحجر كان حال نزوله من الأعلى
إلى الأسفل ينزل على الاستدارة وذلك يوجب كمال التردد والتحير
الصفحه ٣٥٠ : للوصية بما أمر به وزاده تأكيدا بقوله : (الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ) لأن الإيمان به يحمل على التقوى
الصفحه ٤٨٢ : ) إذ هذا حال من قولهم : (قالُوا يا حَسْرَتَنا
عَلى ما فَرَّطْنا فِيها) وهي حال مقارنة ، وإذا حملنا
الصفحه ٦٦ : أكثر استحقاقا من الأمر ، وإذا كان الخير في نجوى الأمر به فلا يكون في
من يفعله بطريق الأولى ..
(وَمَنْ
الصفحه ٢٤٢ : الرأي : يؤخذ ما وجد عنده من مال غيره ،
ويطالب بقيمة ما استهلك. وقال قوم من الصحابة والتابعين : لا يطالب
الصفحه ٣٦٤ : ولا يجاوز قيمة شاة ، وقال زفر بالغا ما بلغ ، وقال قوم الصيد هو ما يؤكل لحمه
فعلى هذا لا يجب الضمان في
الصفحه ٤٩٦ :
الامتحان بالأمر
والنهي ، أو لأن ضيق صدره وكثرة حزنه من الجبلات البشرية ، وهي لا ترفعها العصمة