الصفحه ٣٣ :
الآن كذلك كل منهم
خائف في قومه ، متربص أن يصل إليكم ، فلم يصلح إذا وصل أن تقتلوه حتى تتبينوا
أمره
الصفحه ١٧٩ : جواب لما سألوا عنه في المعنى لا على
اللفظ ، لأن الجملة السابقة وهي : ماذا أحل لهم اسمية ، وهذه فعلية
الصفحه ٣٦٥ : كائن من النعم ويجوز في وجه
الإضافة أن يتعلق من النعم بجزاء إلا في وجه الأول لأن جزاء مصدر موصوف فلا
الصفحه ٧٦ : يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ) من الأولى هي للتبعيض ، لأن كل واحد لا يتمكن من عمل كل
الصالحات ، وإنما يعمل منها ما هو
الصفحه ٢٣٨ : بكفه أذاه عنهم. وقيل : من زجر عن
قتل النفس ونهى عنه. وقيل : من أعان على استيفاء القصاص لأنه قال
الصفحه ٦٥٦ : يجري مجرى بئس في قوله : (ساءَ مَثَلاً الْقَوْمُ) (٣) لأن المفسر ظاهر في الكلام ؛ انتهى. وهذا قول من شدا
الصفحه ٤٧٠ : صدق الرسول حقيقة لا يرتبون عليه
مقتضاه ، بل يرتبون عليه ضد مقتضاه.
(حَتَّى إِذا جاؤُكَ
يُجادِلُونَكَ
الصفحه ٣١ : غير روية
وإيضاح. وقال قوم : تبينوا أبلغ وأشد من فتثبتوا ، لأن المتثبت قد لا يتبين. وقال
الراغب : لأنه
الصفحه ٥٢ :
أشقية وأعطية ،
جمع شقاء وعطاء. وفي هذا الإخبار تنبيه وتحذير من الغفلة ، وأفرد المسألة لأنها
أبلغ
الصفحه ١٠٠ : يستبعد منهم أن يحدثوا ما يستحقون به
المغفرة ويستوجبون اللطف من إيمان صحيح ثابت يرضاه الله ، لأن قلوب
الصفحه ١٦٠ : إلا
الصيد وأنتم محرمون ، بخلاف قوله : (إِنَّا أُرْسِلْنا
إِلى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ) (١) على ما يأتي
الصفحه ٢٨ :
مات عليهما خلد ، وكان يقول : هذه الآية مدنية نسخت التي في الفرقان لأنها مكية.
وكان ابن شهاب إذا سأله
الصفحه ٤٠١ : : (أَوْ يَخافُوا أَنْ
تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ أَيْمانِهِمْ) وكان العطف بأو لأن الشاهدين إذا لم يتضح صدقهما
الصفحه ٦٣٦ : نحوية وهو أن أفعل التفضيل إذا كان بمن ملفوظا بها أو مقدرة أو مضافة إلى
نكرة كان مفردا مذكرا دائما سوا
الصفحه ٩٦ : . وذهب الأخفش وقوم ، إلى
أنّ أو في معنى الواو ، فعلى قولهم يكون الجواب : فالله أولى بهما ، أي : حيث شرع