الصفحه ٤٤٠ :
و (السَّماءَ) السماء المظلة قالوا : لأن المطر ينزل منها إلى السحاب ،
ويكون على حذف مضاف أي مطر
الصفحه ٥٥٤ : الزجاج هو
معطوف على قوله : لنسلم تقديره لأن نسلم و (أَنْ أَقِيمُوا). قال ابن عطية : واللفظ يمانعه لأنّ
الصفحه ٣٠٣ : في ذلك
على مشروعيته لأنه قال : وإذا ناديتم ، ولم يقل نادوا على سبيل الأمر ، وإنما هذه
جملة شرطية دلت
الصفحه ٣٠١ :
قال تعالى : (وَإِذا قامُوا إِلَى الصَّلاةِ قامُوا
كُسالى) (١) وقال تعالى : (أَشِحَّةً عَلَى
الصفحه ٤٩ : ، ولا تكون في الحضر ، وإن كان خوف. وذهب إليه قوم. وذهب الجمهور إلى أنّ
الحضر إذا كان خوف كالسفر.
ومعنى
الصفحه ١٦٢ : الزرع ، وأجرب الرّجل ، وأنجبت المرأة. وإذا تقرر أنّ الصيد يوصف بكونه محلا
باعتبار أحد الوجهين المذكورين
الصفحه ٢٧٧ :
قوم الآية على
معنى : والجروح قصاص ، فمن أعطى دية الجرح وتصدق به فهو كفارة له إذا رضيت منه
وقبلت
الصفحه ٣٩٨ : ) وزاد أبو عليّ وجهين آخرين ، أحدهما أن يكون (الْأَوْلَيانِ) مبتدأ ومؤخرا ، والخبر آخران يقومان مقامهما
الصفحه ١٤ :
حضرت الرسول عليهالسلام ، فيتعذر عليهم ذلك المطلوب ، فيلجوا إلى قوم بينهم وبين
الرسول عهد ، إلى أن
الصفحه ١٨٢ : : وسموا عليه إذا أدركتم ذكاته ، وهذا فيه بعد. وقيل
: على ما علمتم من الجوارح أي : سموا عليه عند إرساله
الصفحه ٣١٧ :
اليهود والنصارى ،
لأنه جرى ذكرهم في قوله : (لا تَتَّخِذُوا
الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِيا
الصفحه ٢٢٢ :
قومه وتلونهم مع
طول الصحبة ، فلم يذكر إلا النبي المعصوم الذي لا شبهة في ثباته. قيل : أو قال ذلك
الصفحه ٥٧١ : فقال : الفريق الذي هو أحق بالأمن هم الذين آمنوا ، وقيل : هو من كلام قوم
إبراهيم أجابوا بما هو حجة عليهم
الصفحه ٣٤٥ :
مفتقر للموجد فيعظم عند مخترع الأشياء البارئ (وَإِذا سَمِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى
الصفحه ٤٠٠ :
غَيْرِكُمْ) أنهم الأجانب لا أنهم الكفار ، وقال ابن عطية معناها من
القوم الذين استحق عليهم أمرهم أي غلبوا عليه