الصفحه ٢٣٠ : مجاز ، لا يقال : كيف جاز أن يريد شقاوة أخيه وتعذيبه بالنار
، لأن جزاء الظالم حسن أن يراد ، وإذا جاز أن
الصفحه ٦٤ :
النجوى مصدر
كالدعوى يقال : نجوت الرجل أنجوه نجوى إذا ناجيته. قال الواحدي : ولا تكون النجوى
إلا بين
الصفحه ٥٤٦ : محقق ومجيء
الشرط الثاني بأن لأن إن لغير المحقق وجاء (مَعَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) تنبيها على علة الخوض
الصفحه ٥٦٥ :
قال ابن الأنباري
: وهذا شاذ لأنه لا يجوز أن يحذف الحرف إلا إذا كان ثم فارق بين الأخبار
والاستخبار
الصفحه ١١ :
يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ
صُدُورُهُمْ أَنْ يُقاتِلُوكُمْ
الصفحه ١٩٧ :
للمسبب ، لأن الجنة مترتبة على الغفران وحصول الأجر. وإذا كانت الجملة مفسرة فلا
موضع لها من الإعراب
الصفحه ١٨٨ :
أي الملامسة
الصغرى فاغسلوا وجوهكم. وهذا التأويل ينزه حمل كتاب الله عليه ، وإنما ذكروا ذلك
طلبا لأن
الصفحه ٦٥ : ، لأنه في حيز النفي ، أو على الصفة. وإذا كان منقطعا فالتقدير
: لكن من أمر بصدقة فالخير في نجواه. ومعنى
الصفحه ١٦٩ : فاعل ، لأنه من شنيء بمعنى
البغض. وهو متعد وليس مضافا للمفعول ولا لفاعل بخلافه إذا كان مصدرا ، فإنه
الصفحه ١٨١ : الكلب ولا غيره ، لأنه إنما أمسك على نفسه ولم
يمسك على مرسله. ولأنّ في حديث عديّ «وإذا أكل فلا تأكل فإنما
الصفحه ٢٦٥ : الشافعي : أنه يجب على حاكم المسلمين أن يحكم بين أهل الذمة إذا تحاكموا
إليه ، لأنّ في إمضاء حكم الإسلام
الصفحه ٥٦٢ : ) تبيينا لذلك وتقريرا وهو داخل في حكم الإنكار لأنه كالبيان
له ، وقرأ ابن عباس أيضا وأبو إسماعيل الشامي
الصفحه ١٨٧ : من محذوف وتقديره : إذا قمتم إلى الصلاة محدثين ، لأنه لا يجب الوضوء إلا
على المحدث ، ويدل على هذا
الصفحه ٥٤٣ : تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ) (١) وإذا كان الخبر (تُشْرِكُونَ) بصيغة المضارع المشعر بالاستمرار والتجدد في المستقبل
الصفحه ٥٦٤ :
الْمُوقِنِينَ) أي أريناه الملكوت ، وقيل : ثم علة محذوفة عطفت هذه عليها
وقدرت ليقيم الحجة على قومه ، وقال قوم