الصفحه ٥٥٧ : مِنَ الْقَوْمِ
الضَّالِّينَ (٧٧) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّي هذا
الصفحه ٢٧٤ : ثلثاها.
واختلف فيمن قطع
أنفا هل يجري فيها القصاص أم لا؟ فقال أبو حنيفة : إذا قطعه من أصله فلا قصاص فيه
الصفحه ٣٨٧ :
فيها كأجر خمسين
منكم». وهذا أصح ما يقال في تأويل هذه الآية لأنه عن الرسول وعليه الصحابة. بلغ
أبا
الصفحه ٦١٦ :
النفي فيشكل معنى
هذه القراءة لأنه يكون المعنى (وَما يُشْعِرُكُمْ) أيها الكفار بانتفاء إيمانكم إذا
الصفحه ٢١ :
التحرير : الإعتاق
، والعتيق : الكريم ، لأن الكرم في الأحرار كما أن اللؤم في العبيد. ومنه عتاق
الصفحه ٦٧ :
وازع وأوضح بيان ،
وكان ذنب من يعرف الحق ويزيغ عنه أعظم من ذنب الجاهل ، لأنّ من لا يعرف الحق يستحق
الصفحه ٨٧ : واحد في المعنى ، وإن كان
في أصل الوضع الشح للمنع والحرص للطلب ، فأطلق على الحرص الشح لأن كل واحد منهما
الصفحه ١٣٤ : يجوز أن يعطف على
المرفوع قبله ، لأنّ النعت إذا انقطع في شيء منه لم يعد ما بعده إلى إعراب المنعوت
، وهذا
الصفحه ١٥٠ : : «التي أنزلت في الصيف هي وإن كان رجل يورث كلالة» والظاهر
أنها (يَسْتَفْتُونَكَ) لأن البراء قال : هي آخر
الصفحه ٢٤٦ : من الضابط ، لأن قراءة
الجماعة إذا كتبت السارق بغير ألف وافقت في الخط هذه. والرفع في والسارق والسارقة
الصفحه ٢٧٨ : يصرح به. ألا ترى إلى قوله :
لأنه إذا قفى به أثره فقد قفى به إياه؟ وقول الزمخشري : فقد قفى به إياه فصل
الصفحه ٣٩٥ : استشهدتموهما على الإيصاء ، وقال
ابن جبير تقديره وقد أوصيتم. قيل وهذا أولى لأن الشاهد لا يحلف والموصي يحلف
الصفحه ٤٢٢ : ) في الآخرة فليست بدار عمل ، وإن أريد في الدنيا فليس
بمطابق لما ورد فيه ، لأنه في معنى الشهادة لعيسى
الصفحه ٤٣٢ : لأن الحياة في الآخرة لا انقضاء لها ، ولا يعلم كيفية الحال في هذا الأجل
إلا الله تعالى ، وروي عن ابن
الصفحه ٤٨٦ :
باقية مقدسة وذلك أن جميع الخلق إذا تخيلوا في إنسان كثرة العلم وشدّة الانقباض عن
اللذات الجسمانية ، فإنهم