الصفحه ٦٣٨ :
رسالاته وليس ظرفا
لأنه يصير التقدير يعلم في هذا المكان كذا وليس المعنى عليه ، وكذا قدره ابن عطية
الصفحه ٦٨٢ : دليل
على رضاه بحالهم وحتى ذاقوا بأسنا غاية لامتداد التكذيب إلى وقت العذاب ، لأنه إذا
حلّ العذاب لم يبق
الصفحه ٦٨٤ : : (فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ) فلا تسلم لهم ما شهدوا به ولا تصدقهم ، لأنه إذا سلم لهم
فكأنه شهد معهم مثل
الصفحه ٦٨٥ : أي تحريم ربكم. وقيل : استفهامية منصوبة بحرّم أي أي شيء حرم ربكم ،
ويكون قد علق (أَتْلُ) وهذا ضعيف لأن
الصفحه ١٨ : ، أسلم وهاجر خوفا من قومه إلى المدينة وذلك قبل
هجرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأقسمت أمه لا تأكل ولا
الصفحه ٧٨ :
إنما هو بين مفتقرين نحو قوله :
وقد أدركتني
والحوادث جمة
أسنة قوم لا
ضعاف ولا عزل
الصفحه ١٣٥ : المقيمين ذكره ابن عطية على قوم لم يسمهم. الوجه الثالث : أن يكون معطوفا على الكاف في أولئك أي : ما أنزل إليك
الصفحه ٢١٨ : : قالوا يا
موسى فيها قوم جبارون.
(وَإِنَّا لَنْ
نَدْخُلَها حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْها) هذا تصريح بالامتناع
الصفحه ٢٦٩ : ابن عباس ، واختاره ابن جرير : إنّ الكافرين
والظالمين والفاسقين أهل الكتاب ، وعنه نعم القوم أنتم ما كان
الصفحه ٢٧٣ :
عموم يراد به الخصوص في المتماثلين. وقال قوم : يقتل الحر بالعبد والمسلم بالذمي ،
وبه قال أبو حنيفة
الصفحه ٢٨٧ : الَّذِينَ
هادُوا يُحَرِّفُونَ) (١) تقديره قوم يحرفون انتهى. وهو توجيه ممكن. وقرأ قتادة
والأعمش : أفحكم بفتح
الصفحه ٢٩٠ :
مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَكُفْراً فَلا تَأْسَ
عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٦٨
الصفحه ٣٠٨ :
أنسب العبد إلى
آبائه
أسود الجلدة من
قوم عبد
وقرأ الأعمش وغيره
الصفحه ٤٦١ : فأمر بأن يقول الجملتين ، فظاهر الآية
يقتضي أنها في عبدة الأصنام وذكر الطبري أنها نزلت في قوم من اليهود
الصفحه ٥٠٠ : تعالى إنما جعل المصلحة في آيات معرضة للنظر والتأمل ليهتدي قوم
ويضل آخرون انتهى. والذي يظهر (لا