الصفحه ٥٠٨ : ؛ انتهى. وإذا كانت بمعنى أخبرني جاز أن تختلف التاء باختلاف المخاطب
وجاز أن تتصل بها الكاف مشعرة باختلاف
الصفحه ٥٨٤ :
(وَهُمْ عَلى
صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ) خص الصلاة لأنها عماد الدين ومن حافظ عليها كان محافظا على
الصفحه ٦٠٧ : كان التقدير فعلا لم تدخل الفاء سواء كانت (مِنْ) شرطا أم موصولة مشبهة بالشرط لأن الفعل الماضي إذا لم
الصفحه ٦٢٢ : لما كانوا قال : وحذفت اللام وهي مرادة ،
وليس قوله بجيد لأن المنفي بما إذا وقع جوابا للو فالأكثر في
الصفحه ٦٣٩ : قالوا : فلان واسع الصدر إذا كان الشخص محتملا ما يرد عليه من المشاق
والتكاليف ، ونسبة إرادة الهدى والضلال
الصفحه ٦٩٥ :
فقدم لأن الكلام
مع من ينكر رسالة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وينكر إنزال الكتب الإلهية وكونه
الصفحه ٣٩١ : بَيْنِي وَبَيْنِكَ) نظيره (لَقَدْ تَقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ) لأن ذلك مضاف إليه وهذا باق على طريقته فيمكن أن
الصفحه ٣٥ : هو المتخلف عن الجهاد ، وعبر عن ذلك بالقعود ، لأن
القعود هيئة من لا يتحرك إلى الأمر المقعود عنه في
الصفحه ٧٣ : فقد خسرت صفقته. وقوله : من دون الله
، قيد لازم. لأنه لا يمكن أن يتخذ الشيطان وليا إلا إذا لم يتخذ الله
الصفحه ١٥٢ : ، لأنّ من صرّح بها ولها لفظ
ومعنى. فمن أنّث راعى المعنى ، لأن التقدير : أية أم كانت أمك. ومدلول الخبر في
الصفحه ٢٩٣ : عطية : ويظهر أنّ هذا التقسيم إنما هو لأن الفتح
الموعود به هو مما ترتب على سعي النبي وأصحابه ونسب جدهم
الصفحه ٣٥٨ : التباغض لأنها مزيلة للعقل الذي هو ملاك الأشياء ، قد
يكون في نفس الرجل الشيء الذي يكتمه بالعقل فيبوح به عند
الصفحه ٤٠٣ : اسم واحد ويضعف أن يجعل ذا بمعنى الذي هنا لأنه لا عائد هنا وحذف
العائد مع حرف الجر ضعيف انتهى ، وما
الصفحه ٥١٢ : (إِيَّاهُ) اسم مضمر أجري مجرى المظهرات في أنه يضاف أبدا ؛ انتهى ،
وهذا مخالف لمذهب سيبويه ، لأن مذهب سيبويه
الصفحه ٥٢٩ : يخلق الكفر في الكافر لأن الرحمة تنافي ذلك وتنافي
تعذيبه أبد الآباد.
(وَكَذلِكَ نُفَصِّلُ
الْآياتِ