الصفحه ٢٧١ : مقطوعة على أنه تفسير المعنى لا تفسير الإعراب ، لأن
المجرور إذا وقع خبرا لا بد أن يكون العامل فيه كونا
الصفحه ٤٢٨ : وما فيهنّ له بوصف (خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) لأن الموجد للشيء المنفرد باختراعه له الاستيلا
الصفحه ٥٠٧ : إتيان العذاب
وحلوله لم يترتب أن يقول بعد ذلك : فيكشف ما تدعون لأن ما قد صح حلوله ومضى لا يصح
كشفه
الصفحه ٥٩٤ : وذهب السيرافي إلى أنه ينتصب باسم
الفاعل وإن كان ماضيا لأنه لما وجبت إضافته إلى الأول لم تكن أن يضاف إلى
الصفحه ٦١٧ : إخبار على تقدير مجيء الآية
المقترحة فذلك واقع وهذا غير واقع ، لأن الآية المقترحة لم تقع فلم يقع ما رتب
الصفحه ٦٣٧ :
(وَإِذا جاءَتْهُمْ
آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ) قال
الصفحه ٦٦٧ : وانتصب مختلفا على أنه حال
مقدرة ، لأنه لم يكن وقت الإنشاء مختلفا. وقيل : هي حال مقارنة وذلك بتقدير حذف
الصفحه ٢٧ :
عليه إذا قبل توبته. ودعا تعالى قاتل الخطأ إلى التوبة ، لأنه لم يتحرز ، وكان من
حقه أن يتحفظ.
(وَكانَ
الصفحه ٢٥٤ : الجمع موضع التثنية لا
يطرد ، وإنما يحفظ ولا يقاس عليه. لأن الذهن إنما يتبادر إذا أطلق الجمع لما يدل
عليه
الصفحه ٣٧٣ :
إلى أنه ليس مصدرا
بل هو اسم كالسواك فلذلك صحت الواو قال : قوام دنيا وقيام دين. إذا لحقت تا
الصفحه ٣٨٢ :
لهم ساءتهم وهذا
الوصف وإن تقدم مرتب على الوصف المتأخر وإنما تقدم لأنه أردع لهم عن المسألة عن
تلك
الصفحه ٥١٣ : ) النسيان حقيقة والذهول والغفلة عن الأصنام لأن الشخص إذا
دهمه ما لا طاقة له بدفعه تجرد خاطره من كل شيء إلا
الصفحه ٥٢٤ : الحال ويضعف ذلك بأن الحال إذا
كان العامل فيها معنى الفعل لم يجز تقديمها عليه خصوصا إذا تقدمت على العامل
الصفحه ٦١١ : التركيب ولا تسب كما جاء (وَأَعْرِضْ) وإذا كانت الطاعة تؤدّي إلى مفسدة خرجت عن أن تكون طاعة
فيجب النهي عنها
الصفحه ٦٥٨ : على ذلك أن رأى في بعض المصاحف
شركائهم مكتوبا بالياء ، ولو قرأ بجر الأولاد والشركاء لأن الأولاد شركاؤهم