الصفحه ٣٩٤ :
الكتاب والمشركين وهو ظاهر قوله (مِنْ غَيْرِكُمْ) ، وقيل (أَوْ) للترتيب إذا كان قوله (مِنْ غَيْرِكُمْ
الصفحه ٩٥ :
والفصاحة. فبدأ بقوله : ولو على أنفسكم ، لأنه لا شيء أعز على الإنسان من نفسه ،
ثم ذكر الوالدين وهما أقرب إلى
الصفحه ٥٥٥ :
أراد بقاء (أَنْ أَقِيمُوا) على معتاها من موضوع الأمر وليس كذلك لأن أن إذا دخلت على
فعل الأمر وكانت
الصفحه ٩٩ :
والرسول ، والكتب
، لأن الإيمان بالكتب تضمن الإيمان بالملائكة واليوم الآخر ، وبولغ في ذلك لأن
الملك
الصفحه ٢٣٥ : المرأة إذا كبرت عجيزتها. وقرأ الجمهور : فأواري بنصب
الياء عطفا على قوله : أن أكون. كأنه قال : أعجزت أن
الصفحه ٢٩٩ :
الْكُفَّارِ
رُحَماءُ بَيْنَهُمْ) (١) وجاءت هذه الصفة بالاسم الذي فيه المبالغة ، لأن أذلة جمع
ذليل
الصفحه ٤٢٠ : بالسبب عن المسبب لأنه معلوم أن الغفران مرتب على
التوبة وإذا كان هذا القول في غير وقت الآخرة ، كانوا في
الصفحه ٥٢٣ :
لأنه فرض مخالف لما أخبر الله تعالى به من خلوص بواطنهم ونياتهم له تعالى.
قال الزمخشري : (فإن
قلت) : ما
الصفحه ١٠٢ : ، لأنها إذا خففت إن لم تعمل
في ضمير إلا إذا كان ضمير أمر ، وشأن محذوف ، وإعمالها في غيره ضرورة نحو قوله
الصفحه ١٠٣ : قدّمناه من أنكم إذا قعدتم معهم مثلهم.
وإذا هنا توسطت
بين الاسم والخبر ، وأفرد مثل ، لأن المعنى أنّ
الصفحه ٤٤٨ : ، انتهى. وما ذكره ابن عطية في هذا الردّ ليس بجيد
، لأنه إذا جعلنا (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) يصلح لمخاطبة الناس
الصفحه ٤٨٧ : أحد غيرنا فقال له : والله إن محمدا
لصادق وما كذب قط ، ولكن إذا ذهب بنو قصيّ باللواء والسقاية والحجابة
الصفحه ٥٤٠ : : (تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا) لأن نسبة ذلك إلى الله تعالى بالحقيقة ولغيره بالمباشرة ،
ولملك الموت لأنه هو الآمر
الصفحه ٦٦٨ : إذا أثمر. وقيل : يعود على (النَّخْلَ) لأنه ليس في الآية ما يجب أن يؤتى حقه عند جذاذه إلا
النخل. وقيل
الصفحه ٥٩ : ولا غيره. ومعنى هذا الاستفهام النفي أي : لا أحد
يجادل الله عنهم يوم القيامة إذا حل بهم عذابه. والوكيل