الصفحه ١٩٥ : لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ
وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ
الصفحه ٢٨٥ : ، وبيننا وبين قوم خصومة فنحاكمهم إليك
فتقضي لنا عليهم ونؤمن بك ، فأبى ذلك الرسول صلىاللهعليهوسلم فنزلت
الصفحه ٢٨٨ :
دخول اللام في لقوم من حيث المعنى يبين ذلك ، ويظهر لقوم يوقنون. وقيل : اللام
بمعنى عند أي عند قوم يوقنون
الصفحه ٦٤٢ : وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ ما يَشاءُ كَما أَنْشَأَكُمْ
مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (١٣٣) إِنَّ ما
الصفحه ٦٤٦ : الْأُولى) (١) أي لكن الموتة الأولى في الدنيا فإنهم ذاقوها. وقال قوم :
المستثنى هم العصاة الذين يدخلون النار
الصفحه ٥٤٥ : فيها أي وإذا رأيتهم ملتبسين بهذه الحالة. وقيل
: (رَأَيْتَ) علمية لأن الخوض في الآيات ليس مما يدرك بحاسة
الصفحه ٤٣٣ : التقديم ؛
انتهى. وهذا لا يجوز لأنه إذا كان التقدير وأي (أَجَلٌ مُسَمًّى
عِنْدَهُ) كانت أي صفة لموصوف محذوف
الصفحه ٢٥٠ :
هذا الآية محل قوله : والسارق والسارقة ، لأنه تقدم قبل ذلك ما يدل على المحذوف
وهو قوله : (وَاللَّاتِي
الصفحه ٣٩٦ :
تقديره عندهم إذا
حسر بدا فكذلك إذا حبستموهما اقسما انتهى. ولا ضرورة تدعو إلى تقدير شرط محذوف
وإبقا
الصفحه ٤٠٥ : محمد إذ ، وقال هنا بمعنى يقول لأن
الظاهر من هذا القول أنه في القيامة تقدمة لقوله : (أَأَنْتَ قُلْتَ
الصفحه ٦٦٩ : أقوال : أظهرها : كمذهب أبي حنيفة إذا كان يوثق فأوجبها في
اللوز لأنه مكيل ولم يوجبها في الجوز لأنه معدود
الصفحه ٢٤٧ : وجود الفاء ، لأن النصب على
الاشتغال المرجح على الابتداء في مثل هذا التركيب لا يجوز ، إلا إذا جاز أن
الصفحه ٥١٠ : فقال
: إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة من تدعون؟ وإصلاحه بدخول الفاء أي فمن تدعون؟
لأن الجملة
الصفحه ٥٢٠ : الكتاب ولا بناس من المشركين
علم من حالهم أنهم يخافون إذا سمعوا بحديث البعث أن يكون حقا فيهلكوا ، فهم ممن
الصفحه ٣٥٤ : (كِسْوَتُهُمْ) في موضع نصب لأنه معطوف على محل (مِنْ أَوْسَطِ) وهو عندنا منصوب ، وإذا فسرت كاسوتهم في الطعام بقيت