الصفحه ٤٠٢ : . والثاني : بإضمار
احذروا. والثالث : باتقوا. والرابع : باسمعوا قاله الحوفي. والخامس : بلا يهدي ،
قال قوم
الصفحه ٤٩٢ : المبرد فإنه زعم إن أن إذا دخلت على كان بقيت على
مضيها بلا تأويل والنفق السرب في داخل الأرض الذي يتوارى
الصفحه ٥٣٣ : ) لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (٦٧) وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي
آياتِنا
الصفحه ٥٦٧ :
(فَلَمَّا أَفَلَتْ
قالَ يا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ) أي من الأجرام التي تجعلونها
الصفحه ٦٣٤ :
وأما إذا أطاعه في
الفعل وهو سليم الاعتقاد فهو فاسق وهذه الجملة إخبار يتضمن الوعيد وأصعب ما على
الصفحه ٦٦٣ : وَالرُّمَّانَ مُتَشابِهاً
وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ
حَصادِهِ
الصفحه ٦٦٤ : فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ وَلا
يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (١٤٧
الصفحه ٢٩٧ :
وكندة قوم الأشعث
، وبكر بن وائل بالبحرين قوم الحظم بن يزيد. وكفى الله أمرهم على يدي أبي بكر رضياللهعنه
الصفحه ٢٢٤ : مجاهد إنما هو خرق عادة وعجب من قدرة الله تعالى.
(فَلا تَأْسَ عَلَى
الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ) الظاهر أن
الصفحه ٥ : وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا
نَصِيراً (٨٩) إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٢٠٢ : ، وينهونهم عن المنكر. والنقيب :
كبير القوم القائم بأمورهم. والمعنى في الآية : أنه عدد عليهم نعمه في أن بعث
الصفحه ٢٦١ : .
(سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ
آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ) فيحتمل أن يكون المعنى : سماعون لكذب قوم آخرين لم يأتوك
أي كذبهم
الصفحه ٣٣٥ : ءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً وَضَلُّوا عَنْ
سَواءِ السَّبِيلِ) هؤلاء القوم هم
الصفحه ٥٥٨ :
أَكْبَرُ
فَلَمَّا أَفَلَتْ قالَ يا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (٧٨) إِنِّي
الصفحه ٦١٥ : على حذف لامها والتقدير عنده (قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللهِ) لأنها إذا جاءت لا يؤمنون فهو لا يأتي