الصفحه ١٦٦ :
القلائد ما كانوا
يتقلدونه من السمر إذا خرجوا إلى الحج ، فيكون ذلك علامة حجة. وقيل : أو ما يقلده
الصفحه ٢٥٩ : لا تصغر.
الشرعة : السنة والطريقة شرع يشرع شرعا أي سنّ ، والشارع الطريق الأعظم ، ومنزل
شارع إذا كان
الصفحه ٣٤٠ : وَرُهْباناً وَأَنَّهُمْ لا
يَسْتَكْبِرُونَ (٨٢) وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى
أَعْيُنَهُمْ
الصفحه ٣٧٧ :
شَهادَةَ
اللهِ إِنَّا إِذاً لَمِنَ الْآثِمِينَ (١٠٦) فَإِنْ عُثِرَ عَلى أَنَّهُمَا
اسْتَحَقَّا
الصفحه ٥٧٩ : الأعلى كأن الله تعالى قد هداه وكان مرسلا إلى قومه
وأمر تعالى الرسول بالاقتداء بهدى الأنبياء أخذ في تقرير
الصفحه ٧٠٨ : إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) الآية وما يتعلق بالوضوء
١٨٧
سبب نزول وتفسير
قوله
الصفحه ٧٠٢ : مفهوم العدد قويا في
الدلالة إذ تكون العشر هي الجزاء على الحسنة وما زاد فهو فضل من الله كما قال
والله
الصفحه ١٥ : عليكم بالهدنة فاقبلوها. وهذا إذا كان
المستثنون كفارا ، فأما على قول من قال : إنهم مؤمنون ، فالمعنى أنه
الصفحه ٥٣ : الصلاة أي أتموها. وذهب قوم إلى
أنّ معنى قضيتم الصلاة : تلبستم بالصلاة وشرعتم فيها. ومعنى الأمر بالذكر أي
الصفحه ١٥٤ : يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ
وَرِضْواناً وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ
الصفحه ١٩٨ : لهم صلاة
بعدها هي أحب إليهم من آبائهم وأبنائهم ، وهي صلاة العصر ، وهموا أن يوقعوا بهم
إذا قاموا إليها
الصفحه ٢٦٧ :
جماعة : الهدى
والنور سواء ، وكرر للتأكيد. وقال قوم : ليسا سواء ، فالهدى محمول على بيان
الأحكام
الصفحه ٣١٨ : المجوس ، ثم أفسدوا فسلط الله عليهم المسلمين. وقال قوم
: هذا مثل ضرب لاجتهادهم في المحاربة ، والتهاب شواظ
الصفحه ٣٢٧ :
نزلت في قوم كانوا
على الكفر قبل البعثة ، فلما بعث الرسول كذبوه بغيا وحسدا ، فعموا وصموا لمجانبة
الصفحه ٣٥٣ : . قاله أبو موسى الأشعريّ وابن سيرين والحسن
: وراعى قوم الزي والكسوة المتعارفة ، فقال بعضهم : لا يجزئ