الصفحه ٢٠٦ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ) (٢). وقيل : بقوله : (وَإِمَّا تَخافَنَّ
مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً) (٣) وفسر قوله : يحب
الصفحه ٣١٢ : أن
يعمهم الله منه بعقاب وأوحى إلى يوشع بهلاك أربعين ألفا من خيار قومه ، وستين ألفا
من شرارهم فقال
الصفحه ٣١٤ :
الحسن : أو خبر عنهم في الدنيا جعلهم الله أبخل قوم قاله الزجاج. وقال مقاتل :
أمسكت عن الخير. وقيل : هو
الصفحه ٣٣٤ :
أَهْواءَ
قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ
السَّبِيلِ (٧٧
الصفحه ٤٣٧ : قوم : المراد ما عذبوا به في الدنيا من القتل والسبي
والنهب والإجلاء وغير ذلك ، وخصص بعضهم ذلك بيوم بدر
الصفحه ٤٩٣ :
قوم بحق ملكه (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الْجاهِلِينَ) أي في أن تأسف وتحزن على أمر أراده الله وأمضاه وعلم
الصفحه ٥٠٤ : والدواب. وقال قوم : هو عائد على الكفار لا على أمم وما تخلل بينهما كلام
معترض وإقامة وحجج ويرجح هذا القول
الصفحه ٥٤٤ : مجيء الآيات أنواعا رجاء أن يفقهوا
ويفهموا عن الله تعالى ، لأن في اختلاف الآيات ما يقتضي الفهم إن عزبت
الصفحه ٥٤٩ : قوم عيدا يعظمونه ويصلون فيه ويعمرونه بذكر الله والناس كلهم
من المشركين ، وأهل الكتاب اتخذوا عيدهم
الصفحه ٦٤٨ : وَالْإِنْسِ) وقد تعلق قوم بهذا الظاهر فزعموا أن الله تعالى بعث إلى
الجنّ رسلا منهم ولم يفرقوا بين مكلفين
الصفحه ٣٧٦ : يكفح بها المجبرة إذا افتخروا بالكثرة. قال شاعرهم :
وكاثر بسعد إنّ
سعدا كثيرة
ولا
الصفحه ٥٢٦ :
التقدير ومثل ذلك أي طلب الطرد (فَتَنَّا بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ) والذي يتبادر إليه الذهن أنك إذا قلت : ضربت
الصفحه ٣٠ : المتنازعين بحصوله في منعة منه أنف صاحبه بأن يغلب على
مراده يقال : راغمت فلانا إذا فارقته وهو يكره مفارقتك
الصفحه ٣٤ : الدمشقي : نزلت من أجل قوم كانوا إذا حضرت
غزاة يستأذنون في القعود والتخلف عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨ :
إلى أنه قصر من
أربع إلى اثنين. وقال قوم : من ركعتين في السفر إلى ركعة ، والركعتان في السفر
تمام