الصفحه ٢٥٢ :
ويقول : إنه ليس
جاريا على مصطلح القوم ، وإن ما سلكه في ذلك من التخليط في العلوم ، ومن غلب عليه
فن
الصفحه ٤٩٥ : ) (١) وقال قوم : جاز هذا الخطاب لأنه لقربه من الله ومكانته
عنده كان ذلك حملا عليه كما يحمل العاقل على قريبه
الصفحه ٦٧٣ :
لأنها أغلى ثمنا
وأغنى نفعا في الرحلة ، وحمل الأثقال عليها وأصبر على الجوع والعطش وأطوع وأكثر
الصفحه ٤٤ :
في الأرض ذات
الطول والعرش
انتهى. وقدم
مراغمة الأعداء على سعة العيش ، لأن الابتهاج برغم أنوف
الصفحه ٩٢ : الاكتفاء بذكر
الدليل مرة واحدة ، لأنه عنده إعادة ذكر الدليل يحضر في الذهن ما يوجب العلم
بالمدلول ، وكان
الصفحه ٣٤٧ :
منهج السالك من
تأليفنا ، ولا جائز أن يكون حالا من ضمير الفاعل في (عَرَفُوا) لأنها تكون قيدا في
الصفحه ٤٠٨ : الحواريين هو من
نعم الله على عيسى بأن جعل له أتباعا يصدقونه ويعملون بما جاء به ويحتمل أن تكون
تفسيرية لأنه
الصفحه ٧٠٣ : الموضع لأنه يقال : هديت القوم الطريق. قال الله تعالى
: (وَيَهْدِيَكَ صِراطاً
مُسْتَقِيماً) (١). وقرأ
الصفحه ٣٢٤ : تعالى ، وكذا جميع ما أخبر به.
(إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ) أي إنما عليك البلاغ لا
الصفحه ٤٦٩ : ء
وفي أذنه وقر. وقال قوم : ذلك حقيقة وهو لا يشعر به كمداخلة الشيطان باطن الإنسان
وهو لا يشعر به ، ونحا
الصفحه ٥٦١ : ذكر هذه الآية هنا وكان التذكار بقصة ابراهيم عليهالسلام مع أبيه وقومه أنسب لرجوع العرب إليه إذ هو
الصفحه ٧٤ : للأمة. قال بعضهم : اختلفوا مع قوم من أهل الكتاب فقالوا
: ديننا أقدم من دينكم. وأفضل ، فنبينا قبل نبيكم
الصفحه ١١٦ : رجاء :
إلا من ظلم مبنيا للفاعل ، وهو استثناء منقطع. فقدره الزمخشري : لأن الظالم راكب
ما لم يحبه الله
الصفحه ١٥٨ : جنسه فهو بمعنى من ، لأن البهيمة أعم ، فأضيفت إلى
أخص. فبهيمة الأنعام هي كلها قاله : قتادة ، والضحاك
الصفحه ١٩٦ : شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَلا
يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلَّا تَعْدِلُوا) تقدم تفسير مثل هذه