الصفحه ٢٩١ : ، والمؤتفكات مدائن قوم لوط عليهالسلام قلبها الله تعالى. والمؤتفكات أيضا الرياح التي تختلف
مهابّها.
(يا
الصفحه ٢٩٢ : على جواز أكل ذبائح نصارى العرب ، وقال : من دخل في دين قوم فهو منهم. وسئل
ابن سيرين عن رجل يبيع داره
الصفحه ٤٧٨ : في القيامة وعدم مشاهدة الأهوال يوم القيامة لم يكن في
إصرار القوم على كفرهم مزيد تعجب ، لأن إصرارهم
الصفحه ٥٧٧ : قَوْماً لَيْسُوا بِها بِكافِرِينَ) الظاهر أن الضمير في (بِها) عائد إلى النبوة لأنها أقرب مذكور ، وقال
الصفحه ٣٦٠ : إِذا مَا
اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ
اتَّقَوْا
الصفحه ٥٧٤ : .
(وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ
داوُدَ وَسُلَيْمانَ) قيل : ومن ذرية نوح عاد الضمير عليه لأنه أقرب مذكور ولأن
في
الصفحه ٦٠٥ :
ما ذهب إليه قوم
لأن العموم المخصص هو أن يتناول العموم شيئا ثم يخرجه بالتخصيص ، وهذا لم يتناول
قط
الصفحه ٩٤ : ء والنشوز والمصالحة ، أعقبه بالقيام بأداء حقوق
الله تعالى ، وفي الشهادة حقوق الله. أو لأنه لما ذكر تعالى
الصفحه ٢٠٤ :
انتهى. وقد فسر
هذا الإقراض بالنفقة في سبيل الله ، وبالنفقة على الأهل ، وبالزكاة. وفيه بعد ،
لأنه
الصفحه ٤٨٤ : ءَ ما يَزِرُونَ) بئس شيئا يزرون وزرهم كقوله :
(ساءَ مَثَلاً
الْقَوْمُ) (١) ، وذكر ابن عطية هذا الوجه
الصفحه ٦٥١ : النار. وقال أبو
حنيفة : ليس للجن ثواب لأن الثواب فضل من الله فلا يقال به لهم إلا ببيان من الله
ولم يذكر
الصفحه ٥٥ :
الصادق ، وهم لا يرجونه ، فينبغي أن تكونوا أشجع منهم وأبعد عن الجبن. وإذا كانوا
يصبرون على الآلام
الصفحه ٢٨٩ : وَالْكُفَّارَ أَوْلِياءَ وَاتَّقُوا اللهَ إِنْ
كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٥٧) وَإِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ
الصفحه ٢٠٩ : تأويل
هذه الآية. فذهب قوم إلى أنهم كلهم قائلون هذا القول وهم على ثلاث فرق كما تقدم ،
وأنهم أجمعوا وإن
الصفحه ١٥٩ : قلت : غير زيد انتهى. وهذا الذي حكاه عن بعض
الكوفيين من أنه في موضع رفع على البدل لا يصح البتة ، لأنّ