الصفحه ٣١٥ : القارىء فيما بلى ما
سمعت عن الطريق إلى راس الفيل ، ولكنى لست مقتنعا بدقته اقتناعى بدقة الرواية
الأولى
الصفحه ١٩١ : القوى حثيثا فاسبق القافلة ثم أنزل عنه وأجلس إلى شجرة أو صخرة وأظل تحتها
غير ملحوظ ، لا يبدو على إلا أننى
الصفحه ٣٢٦ : الكسب المباشر والقصد فى
النفقة. وسأسوق إلى القارىء فى معرض الكلام عن سواكن ملاحظات أخرى عن رحلة هؤلا
الصفحه ٢٧٠ : عن المواقع الجغرافية وعن الأبعاد والمسافات إلا بتوجيه الأسئلة الصريحة
إلى التجار ، ولكن أحدا منهم لم
الصفحه ١٩٣ : من رصاص أعدائه فلم تكن فى حقيقتها سوى بعدهم عن الهدف
وضعفهم فى الرماية. وكان إذا رأى القافلة أكثر منه
الصفحه ١٦٥ : ، وهو ينجم إما عن عدم وجود الأدلاء الخبيرين ، أو عن اضطرار
المسافرين إلى اتخاذ طرق دائرة ، أو عن قلة
الصفحه ٢٠١ : أردعهم عنها ، فرأيتنى مضطرا
إلى احتمالها مخافة أن أعرض نفسى ـ إذا تركت جماعتهم فجأة ـ لشر مبيت لا أعرف
الصفحه ٣١٧ :
من الذرة. وقد تردد طويلا بين الرحيل مع القافلة أو التخلف عنها حتى يسترد دينه ثم
ينطلق إلى سواكن فى
الصفحه ١٤٦ : أنضم إلى آل علوان حين تحط
القافلة مساء ، وإن كنت أطهو طعامى مستقلا عنهم. على أنهم سرعان ما أقصونى عن
الصفحه ١٨٩ : الحبشة ، وأمكننى بذلك أن أستفسر عن الطريق الصحراوى إلى التاكة وسواكن
دون أن أثير حولى الشبهات والظنون
الصفحه ٣٥٢ : فى القافلة قد أمسكوا عن الإساءة إلىّ فلا يتخذن القارىء هذا دليلا على
رقة فيهم أو حنان ، فإن خوفهم من
الصفحه ١١٧ : يدعى حسن ، قوسى واستطاع هؤلاء أن يكرهوا الجوابره
والدناقلة على الجلاء عن النوبة والارتداد إلى دنقلة
الصفحه ٣٥٥ : بعيد من البحر. والوادى فسيح خصب تكتنفه الجبال وترويه السيول ، ولكن نسبة
غلته إلى استهلاك المدينة نسبة
الصفحه ١٩٥ : الخناق فأجلوه عن الجبال وارتد إلى شندى فاحتمى
بالمك نمر ، ولكن الهاشمى ما لبث أن ائتمر به مع إخوة نمر
الصفحه ١٦٩ : عادة قوافل شندى وسنار.
وثمت طريق أخرى مغرّبة عن هذه من بربر إلى السبوع ، وهى قرية على النيل فى إقليم