الصفحه ١٥٧ : واديا طيبا يزخر
بأشجار الدوم وتحفه على الجانبين صخور قائمة لا سبيل إلى ارتقائها. ومشينا مع
الوادى تسلك
الصفحه ١٦٠ : ـ عن بصر البدوى الحديد وخبرته الطويلة.
١٩ مارس ـ سرنا
صوب الجنوب الغربى فوق سهل فسيح تحفه التلال
الصفحه ٢٩٨ :
أمره حين أصبت
بالرمد مرتين فى الصعيد ، فإننى لم أصدق عينى ، لذلك سألت رفاقى عن هذا الذى يبدو
فوق
الصفحه ١٧ : تجد فضلا عن عرب العليقات عربا من
قبيلة «الغربية» سكنوا الوادى من أيام الفتح الإسلامى للنوبة. وشاطى
الصفحه ١٤٠ :
ظننت المهاجمين من
اللصوص ، فتهيأت للانضمام إلى أصحابنا العبابدة. وما إن صوبت بندقيتى إلى شيخ
الصفحه ٢١ :
إلى النخل والدوم (١). كذلك تنمو شجيرات السنامكى القصيرة برية من إسنا إلى
المحس فى كل مكان غمره الفيضان
الصفحه ٣٢٧ :
من السودان إلى
قبر الرسول ، وكان الحجاج يجزلون له العطاء ، وأكبر ظنى أنه سيعود إلى وطنه أيسر
حالا
الصفحه ٣٣٦ : تكسوه تربة لا يصعب تحويلها إلى تربة خصبة مثمرة.
وسرنا محاذين للسلسلة التى تقوم إلى يسارنا ونحن منها على
الصفحه ١٤٢ : ، بل كنا على يقين من أن فى نفر من أصحابنا جنوحا إلى
السرقة ، وقد سطا هؤلاء على متاع بعضنا المرة بعد
الصفحه ٥٣ : داهم. وفى الليل أوفد رسول إلى
حسين كاشف ، فعبر النهر إليه ليستشيره فى أمرى.
١٤ مارس ـ فى
الصباح
الصفحه ٢٥٩ : فى قلب السودان بها ، ويروون عنها أغرب الروايات حين يحصون الفضائل التى
تميزت بها بلادهم على أرض مصر
الصفحه ١٨ : قبل أن أستيقظ ، وأقبل إلى فناء الدار حيث قضيت ليلتى ، بعد أن زار
الأميرين. ثم سألنى عن غرضى من رحلتى
الصفحه ٥٥ :
وجوابى أن التجار
لا يبلغون إلى المحس فى رحلاتهم إلا إذا سافروا فى قوافل الرقيق. زد على ذلك أنهم
الصفحه ١١٤ : ، بمبلغ آخر نظير سماحهم له بزيارتها. ودخلت
القارب ، وكان الأهالى يحسبوننى رسول الباشا فى طريقى إلى الدر
الصفحه ٣٥٨ : ، وذلك قبل ذهابه إلى الحجاز.
ولكنى أمسكت عن الإشارة إلى الفرمانين لجهلى بطباع هؤلاء البدو ومدى طاعتهم