الصفحه ٣٢٩ :
الباب الحادي والثلاثون
في السّحاب وأسمائه وتحلّيه بالمطر وهو فصلان
فصل
قال الله تعالى في
ذكر
الصفحه ٤١٨ : انصبّ فقدرت له في نفسك مغربا على أم قاصد عدل عن السّمت الذي
توهّمته. (وتزاور ذات اليمين) حتى يغيب فوق
الصفحه ٤٢١ :
هي أعظم النّجوم
خطرا وقدرا. وهل الدّليل في وضح النّهار إلا هي مع ما استعان به الإنسان من هبوب
ريح
الصفحه ٣٨٥ : عكاظ من
أعظم أسواق العرب ، وكانت قريش تنزلها ـ وهوازن ـ وغطفان ـ وخزاعة ـ والأحابيش ـ وهم
الحارث بن عبد
الصفحه ٤٨٥ : ، ويكون ذلك الشّهر
ثلاثين يوما. وإذا رؤي على منزلة ونصف من الشّهر كان أعظم ما يكون وأبينه لبعده من
الشّمس
الصفحه ٤٧٣ : مناف ، وزيد اسم قصي.
وأخبر أنّ النّبي صلىاللهعليهوسلم تولّى دفن فاطمة بنت أسد وكان أشعرها قميصا له
الصفحه ١٧٣ : هو عام فيما وضع له ، فلا يحصل به اختصاص ، بل هو موضوع موضع الضّحوة بالعرف ،
فصار يجري مجرى المعهود
الصفحه ١٧٩ :
قوله تعالى : (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) [سورة ص ، الآية :
٣].
وأما إذ وإذا فهما
اسمان مبهمان. فإذ لما مضى
الصفحه ١٨٠ : وهو أنّ شرط الاسم أن يلزم مسمّاه ، ولا سيّما ما كان معرفة
ليكون علما باقيا له. وأمس ليس يلزم مسمّاه
الصفحه ٩٤ : الجمع بينهما ، وقد قيل في قوله تعالى : (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) [سورة مريم ،
الآية : ٦٥] إنّ الاسم
الصفحه ١٧٧ :
السّتين إلى الثمانين. وقال بعضهم : من السّبع إلى العشر. وقال الخليل : الحقبة
زمان من الدّهر لا وقت له
الصفحه ٤٠٣ :
ثم صاروا إليه
فأهدوا له طرفا من طرف الحيرة وإبلا فضرب عليهم قبة ونحر لهم ، فلما مضت ثلاث
دعاهم
الصفحه ١٨٣ :
تركت أعواما من الزّراعة.
والسّنة اسم لاثني
عشر شهرا ، وهو اسم منقوص والذّاهب منه في لغة كثير منهم
الصفحه ١٨٦ :
وقال أبو إسحاق
الزيادي : الدّليل على أنّ مه ليس من قولك مهلا أنّه ليس في الدّنيا اسم انصرف وهو
تام
الصفحه ١٨٨ : أفعل كذا براحا. أي أقمت على فعله مثل ما زلت أفعله ، وهذا في
الزّمان ولا بدّ له من خبر. فإن قلت : ما