الصفحه ٩٣ : دخل الجنة ، وجاء في الحديث أنّ : «اسم
الله الأعظم الله» وروى أبو هريرة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٥ : :
ألا ليتني أصبحت
يوما بمنزل
بعيد من اسم
الله والبركات
هذا رجل طال سفره
، فكان
الصفحه ١٦٨ : جاء في كتاب الله
تعالى : (وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ
الصفحه ٣٣ : يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ) [سورة الأنعام ، الآية : ٣] الظّرف لا يتعلق بالاسم أعني
لفظة الله على حد ما
الصفحه ٤١٣ :
للنّظر في أمره.
وهذه الأدلة تسوّغ في الدّين القيافة ، وإنّما هي علم يتتبع أثرا أرشد الله له
قوما
الصفحه ٢٠٦ : أنّهم كرهوا جمع رمضان يذهبون إلى أنّه اسم من أسماء الله
تعالى ، والله أعلم بهذا.
وشوّال وشوّالان
الصفحه ٢٨٩ : ممدود مفتوح مدّ النّهار الأكبر ، وذكاء : اسم للشّمس معرفة غير
منوّنة ، وطلعت ذكاء ، ومن أمثالهم ؛ أضا
الصفحه ٣٢٥ : .
ومنها : الذّهاب
وهو اسم للمطر كلّه ضعيفه وشديده ، والرّش المطر القليل الخفيف. والملبد تلبيدا
نحو الرّش
الصفحه ٨٥ :
إلى أنهم قد
صولحوا على شركهم وهو من أعظم الحدود التي يأبون ويتأولون في رجم النبي
الصفحه ٥٤٣ : خناسا لأنه يوسوس في القلب ، فإذا ذكر الله
خنس ، وسمّيت كنّسا بالاستسرار كما تكنس الظّباء. وصفات الخنّس
الصفحه ٥٣٥ : به إن شاء الله تعالى.
قال الجاحظ : قال
الله تعالى : (الَّذِي جَعَلَ
لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ
الصفحه ٢٠٠ : : (خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) آخرها يوم الجمعة واستراح في يوم السبت فردّ الله ذلك
الصفحه ٤٧٩ : الثّريا ، فلا ترى أربعين ليلة. ولسبع منه يطلع الحوت ، ويسقط السّماك ،
وقلّما يخطئ المطر فيه بإذن الله
الصفحه ٧٨ : ،
لأنّ الكرسي إذا كان مثل السّماوات والأرض والعرش أعظم منه فمتى ذكر أنّه عال على
العرش وظاهر عليه فقد
الصفحه ٧٩ : بَيانَهُ) [سورة القيامة ،
الآية : ١٨ ـ ١٩] وقوله تعالى : (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ