الصفحه ١٩٧ : توهّمه مثل
حاذر وحذر ، وفاكه وفكه والوجه الرّواية الأخرى آنفا بالمدّ كما قرأ عامتهم.
وقال بعض أصحاب
الصفحه ٢٠٥ : ، فجعل أعطانها منابتها (والمغضف) يقال نخلة مغضفة إذا كثر
سعفها. ورواه بعضهم : معصف بالعين والصّاد ، يقال
الصفحه ٢٤٩ : تعمي البصر وقد يصرف فيقال : عمى. ورواه
أبو عمرو عمي على فعيل ، وهذا على أنّه تصغير أعمى مرخّم مثل زهير
الصفحه ٢٥٤ :
غديّات صيف أو
عشيّات أشتية
كذا رواه ابن
الأعرابي ، وغيره يرويه غديات ، ويقال : أتانا عشوة وعشاوة
الصفحه ٢٩١ : رواه بالباء فقد صحّف ـ وذكاء ـ والعروج ـ والمهاة ـ والعبورية ـ والبتيراء
ـ والجونة ـ والفين ـ والمأوبة
الصفحه ٣٠٠ : القمر والزّهرة البياض والنجم المعروف الزّهرة ، أبو عبيدة
يبطل التّسع والعشر ورواه غيرهما. ومن قال الغرر
الصفحه ٣٣٣ :
فأقلع وهو مهتزّ
النّبات
وقال حسين بن مطير
يصف المطر والسّحاب ، ورواه الأصمعيّ شعرا
الصفحه ٣٣٦ : وألاح سيفا
، وهذا رواه أبو نصر عن الأصمعي رأى حيفا ، قال ثعلب هذا تصحيف ما يروي الرّاوون
الأجنفا ، ومنه
الصفحه ٣٦٨ : من
الرّواة أنّه لما وردت وفود العرب على رسول الله صلىاللهعليهوسلم قام طهفة بن أبي زهير ، فقال
الصفحه ٤٠٥ : ، و (اللّباد) : موضع.
ومما رواه محمد بن
إسحاق قال : ذكر وقع باليمن من الحبشة فيما بلغني عن سعيد ابن جبير عن
الصفحه ٤٠٦ :
قال : رأيت حممة
خرجت من ظلمة ـ فوقعت تهمة ـ وفي رواية فوقعت بين روضة وأكمة. فقال الملك : ما
أخطأت
الصفحه ٤٠٧ : الحرتين إلى جرش ـ وما بينهما من ذي ناب وحنش ـ ليقطعنّ
أرضكم الحبش ـ فليقتلنّ من دبّ وانكمش. وفي رواية
الصفحه ٤٠٩ :
أبونا أثره امار علامة أثره. رواه أنّ امرأ بين المنطباح الضّفر ، أي متداخل بعضها
في بعض قد نجم القول الذي
الصفحه ٤١٤ :
فما طائري فيها
عليك مخيلا
رواه أبو زيد
وفسّره على أنّ المراد ليس رآني بمشئوم. وأنشد لكثير
الصفحه ٤٢٩ : :
لو كنت أمسيت
طليحا ناعسا
لم يلق ذا رواية
درابسا
يسقى عليها
أغنما خوامسا