الصفحه ٨٤ : الآيتين وأشباههما عندي أن يراعى لفظ الكتاب بعد الإيمان
به ويبدل المجهود في انتزاع ما يتفق فيه أكثر الرّواة
الصفحه ١٢٣ : يقتضيه لفظة السّلخ بكلام بين ، وذكر أبو حنيفة الدّينوري عن غير واحد
من علماء الرّواية أن العرب تبدأ فتقسم
الصفحه ٢١١ : . قال : فإن كانت هذه الرّواية صحيحة فلا أعلم لها
وجها ، إلّا أنّ اللّيلة دخلت وهي من السّرار ، لأنّ ما
الصفحه ٢٧٧ : :
ظلم البطاح له
انهلال حريصة
وصفا النّطاف له
بعيد المناح
هذا رواية المفضل
وغيره
الصفحه ٢٨٦ : قدمي
رباح
غدوة حتّى دلكت
براح
وقال الأصمعيّ :
ليس الرواية كذلك إنّما الرّواية
الصفحه ٣٦٦ :
النّساء ما رواه الشّعبي عن برد وردّوا على الحجّاج وهو حاضر.
رواه عنه أبو بكر
الهذلي قال : جاءه الحاجب
الصفحه ٣٧١ : الغداة حتّى إذا طلعت الشّمس دنوت وكنت إذا
رأيت رجلا ذا رواء ، وذا قشر طمح بصري إليه ، فجاء رجل فقال
الصفحه ٤٤٥ :
والبرق إذانا
محزون له أرق
قال أبو نصر : كذا
رويناه عن الأصمعي ، وهذا مما يعد من تصحيفه. ورواه
الصفحه ٥٤٣ : فاكملوا العدة». وهذه رواية ابن عباس رضياللهعنهما.
وفي حديث آخر : «إذا
غمّ عليكم فاقدروا له» رواية ابن
الصفحه ٤ : وذكره ياقوت الحموي في معجم الأدباء ٥ / ٣٤ ، ٣٥ كما ذكره صاحب كتاب
انباه الرواة وغيره وقد عاش أبو علي
الصفحه ٨٣ : أشبهها. ومنها
ألا يعلم السّبب الذي نزلت الآية فيه على كنهه وحقه لاختلاف قديم يحصل فيه بين
الرّواة
الصفحه ٨٦ :
بغمامة أو غيرها ويجوز أن يكون غير عبد الله رآه ، فاقتصر في نقله على رواية عبد
الله وعلى ما نطق به القرآن
الصفحه ٩٣ : إبطال الضّلال ، وإذا كان
كذلك فإنّ ما أثبتته التّلاوة يضاف إليه ما دوّنته الرّواية عن الصّحابة
الصفحه ١٣٨ : ، يقال
لهما الأنثيان. قال أبو حنيفة : ذكر الرواة أنّ العرب تجعلهما مما يقصر القمر ،
فينزل به ويجعلون لهما
الصفحه ١٧١ :
الخير والسّعة أيضا ، إلا أنّ ما أنشده الأصمعيّ ورواه يدل على خلافه ، وذكر بعضهم
أنّ الخنان أصله أنّ رجلا