الصفحه ٣٨٦ : طريف العنبري لما
رآهم يطلعون في وجهه ويتفرّسون في شمائله ، قال : قبح من وطّن نفسه إلا على شرفه ،
ورمى
الصفحه ٤٤٩ :
كنا قد ذكرنا فيما
صدّرنا به هذا الكتاب ما أنشأ الله عليه الخليقة من حبّ الوطن والسّكن ، وما درج
إليه
الصفحه ٦ :
قد جبلوا على ما
إليه سيقوا ، وخلقوا لما عليه أدبروا ، متوافقين في الانجذاب إلى مدى من حب الوطن
الصفحه ١٢ : الميح لا يكدر.
وقد قيل لحاضنك
عليك حق اللّبن ، ولتربتك حبّ الوطن ، ولنسلك حرمة السّكن ، ولطربك خلع
الصفحه ٧ :
بشيء من حظوظهم
أقنع منهم باجتماع الوطن والمطر ، واستطلاع المستنجد من العين والأثر ، لذلك قال
الصفحه ٨ : من الزّمان هي أنّ الذّوات فينا ومنا لما كانت لا تحصل إلّا في مكان
وزمان صارت لتضمّنها لهما ولكونهما
الصفحه ٤٥١ :
بانوا وما من
بين حيّ راحل
إلّا له أجل
يلوح كتابه
ولقد نراه
للقتول وأهلها
الصفحه ٤٩٢ :
ألفتها
فاتّخذتها وطنا
إنّ فؤادي
لأهلها وطن
زوج حيتانها
الضّباب بها
الصفحه ٤٩١ :
ويغتر الهزيلة
بالسمين
العريكة من قولهم
ناقة عروك إذا لم يكن في سنامها إلا شيء يسير ، والمعنى
الصفحه ٥٤١ :
كلمع اليدين في
حبيّ مكلّل
الحبي : السّحاب
المشرف ، مكلّل بعضه على بعض.
ويقال : مكلّل
بالبرق
الصفحه ٦٤ : النّظر في أدلة الله المنصوبة في كتابه العزيز
للاقتباس من آدابه وحكمه ، والاعتبار بأمثاله ، وحججه إلا
الصفحه ٣٤٩ : الأرض فهو الحبة ، قال
أبو النّجم:
في حبة جرف وحمض
هيكل. فأمّا الأصمعي فالحبّة عنده : حبّة ما له حب من
الصفحه ٥٣ : تدبّره واشتغالهم إلّا عناد فبشّرهم بعذاب أليم. أصل
البشارة من البشرة استبشر بشيء انبسط جلده ، ونضر وجهه
الصفحه ٩٧ : فيه من رفيق ومشفق لرجوعهما إلى رقة القلب واستيلاء الخوف ، فأما الغضب
والسخط والإرادة والكراهة والحب
الصفحه ٤٦٢ : ، والدّنيا خيتعور ،
وحبّ المرأة خيتعور. قال شعرا :
كلّ أنثى وإن
بدا لك منها
آية الحبّ