الصفحه ٢١١ : من جنوح
اللّيل رائحة
لا الضّب ممتنع
منها ولا الورل
في ليلة مطلع
الجوزا
الصفحه ٢١٩ :
أي يطيل الشّعر ،
ويكثر ويقال : أشوى الدّهر كذا أي تركه وهو من قولهم : فلان أكثر النّاس شواية أي
الصفحه ٢٢٨ : . وأنشد لأبي حية النّميري :
إذا ما تغشّاه
على الرّحل جنبتي
مساليه عنه من
ورا
الصفحه ٢٣٦ : كأنّها من سحاب قد نثر
والنّثرة الأنف ونوؤها سبع ليال.
الطّرف : سمّيت
بذلك لأنهما عينا الأسد ويقال : طرف
الصفحه ٢٣٧ :
دون الشّمس فهو
أسرع من الشّمس بينا ترى أحدها آخر البروج كرّ راجعا إلى أوّله ، ولذلك لا ترى
الزّهرة
الصفحه ٢٦٧ : وشملة مكوذة ، وصيصية سلوكا
(المكوذة) التي يبلغ الكاذنين ـ (والصّيصية) التي يقلع بها التّمر من الجلال
الصفحه ٣٣٠ : وأخبارهم وأشعارهم.
ومنها السّيق وهي
كل ما طردته الرّيح وافترزته من السّحاب كان فيه ماء أو لم يكن. والخلق
الصفحه ٣٥٦ : درجت
عليها
رياح الصّيف من
عام فعام
سحبن ذيولهنّ
بها فأضحت
الصفحه ٣٨٢ : ثلاث عشرة مرحلة من المدينة ، وعلى عشر مراحل من الكوفة
، وعلى عشر مراحل من دمشق ، حصنها ممرد وبها التقى
الصفحه ٣٨٧ :
بن تميم. ثم وليه صلصل بن أوس بن مخاشن بن معاوية بن شريف بن جروة بن أسيد بن عمرو
بن تميم. فكان آخر من
الصفحه ٤٠٤ : تيس أفرق ـ فسند في إبرق ـ فرماه الغلام الأزرق ـ فأصاب بين الواهلة
والمرفق ـ قالوا : صدقت وأنت أعلم من
الصفحه ٤١٣ : عِلْمٌ) [سورة الإسراء ،
الآية : ٣٦].
وأمّا العيافة
ففعل الزّجار. قال الأعشى :
ما تعيف اليوم
من
الصفحه ٤٦٦ :
أتت مائتان غير
عشر وفاءها
وذلك من مرّ
اللّيالي قلائل
أنشد المازني
الصفحه ٥١٦ :
والثّالثة : طبقة
مقيمة في مياهها ومحاضرها ومرابعها ومزالفها ، راضية من العيش بما يحفظ عليهم
الصفحه ٥٥١ : . ويقال للذي تحته : رجل العيّوق.
ومن أمثالهم فيما
يبعد من الطمع : هو أبعد من العيّوق ، كما يقولون : هو