الصفحه ٤١٤ : الأخيل ، وأنشد :
ولقيت من طير العراقيب أخيلا. ومن المأثور قولهم :
اللهمّ لا خير
إلّا خيرك ، ولا طيرا
الصفحه ٢٦٩ :
ليس بمختون إلّا ما قلص منه القمر وشبه قلفته بالزّباني. وقال آخر : (إنّك أقلف
إلّا ما جنى القمر) ويقال
الصفحه ٤٦٩ : فاختار منهن أربعا فصارت سنة. قال : وقتلت بنو أسد من
الأشراف حجر بن عمرو بن الشّريد السّلمي ، وربيعة بن
الصفحه ٥٣٠ : من رجب
خوارة المزن في
أقتارها طول
وليس يحمدون
المحاق إلّا في المطر وحده
الصفحه ٤٢٧ :
نعله قطع
وقال بعضهم :
فأصبحن لا يتركن
من ليلة السّرى
لذي الشّوق إلّا
الصفحه ٢٤٢ : :
ذهب هيتاء من اللّيل ، ويقال : ما بقي إلا هتأ عن غنمهم أو إبلهم ، وهو الأوّل من
الأقل من الباقي أو
الصفحه ٢٤٣ :
والبهرة : الوسط
من كل شيء. وبهرة الصّدر ما ضمّ الصّدر من الزّور وجمعها بهر. وقيل : ابهيراره
طلوع
الصفحه ٣٨٣ : الملوك بدومة في البيع ، وكانوا يعشرونها أي يمكسونها ،
وكان جميع من يأتيها لا يقدر عليها إلا بخفارة من
الصفحه ١٩٥ : : ٦٢] يريد أو يتأمل ما ينقل فيه حالا بعد حال من صنوف آلائه ، ووجوه إحسانه
، فيضم الشّكر فيه. قوله
الصفحه ١١٠ : انتهاء ، بل هي قارة أزلية.
ألا ترى أنّ
المتوهّم لعدم الزّمان لم يخلص له وهمه إلا إذا ثبت مدة لا زمان
الصفحه ٣٨٥ : أهل هذه الأسواق يريد السّوق الأخرى إلا إذا اشترى رجل من أهل بلده ، فإنّه
كان يشتري منه كما يتبايعون
الصفحه ٦٣ : منها فضعف علمهم وإدراكهم بالشّبهة العارضة لهم إذ
كان الشّك لا يحصل إلا لعارض شبهة ، ثم قال : يجهلهم
الصفحه ٤٥ :
اعلم أنّ الله
تعالى قال في موضع من كتابه : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو
الصفحه ٥٥ : : ٣] وهذا لا يقتضي إلّا مرة واحدة ، وقال من بعد : (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ) [سورة الملك ،
الآية
الصفحه ٥٦ : : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ) [سورة البقرة