الصفحه ٤١١ :
للسّمع إلى سكان
السماء والمتصرفين فيما يجري عليه أهل الأرض من خير وشر ، ورفع ووضع فيؤدّي ما
يدركه
الصفحه ٤٦٧ :
وروي أنه قرأ صكا
محلّه شعبان ، فقال الشّعابين الماضي أم الآتي؟ فكان ذلك سبب التّاريخ من الهجرة
بعد
الصفحه ٤٨٤ :
الزّمان من طبيعة فصل الشّتاء وأحواله إلى طبيعة فصل الرّبيع ، وإذا نزلت السّرطان
انقلب الزّمان من طبيعة فصل
الصفحه ٥٣٤ :
وقول آخر :
فلم أرقه إن ينج
منها وإن يمت
فطعنة لا غس ولا
بمغمر
الصفحه ٢٧ :
وهو في هذا الموضع
الانتباه من النوم والاضطراب من الدّعة ، وكما سمّى الله تعالى نوم الإنسان وفاة
الصفحه ٦٢ :
الأرض ومصيرها
قرارا للخلق وما في خلالها من الأنهار ، وما ثبت بها من الجبال ، وعن البحرين
والحاجز
الصفحه ٧٦ : : (ترى
حبّهم عارا علي وتحسب) ، فالدّلالة من الفحوى والمعنى في الآية على المفعولين
المحذوفين كالدلالة
الصفحه ٧٩ : بَيانَهُ) [سورة القيامة ،
الآية : ١٨ ـ ١٩] وقوله تعالى : (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ
الصفحه ٨٩ : مستعمل صحّ أن يعرف السّامع لكلامه مراده بما يقارنه من الدليل غير الكلام ،
ومتى تكلم بكلام مهمل لم يجز أن
الصفحه ١٢١ :
تخيرت في وقت خلق
الله تعالى الأفلاك ، والرّوم تجعل ابتداء سنتها من الخريف ، وهو زمان الاعتدال
الصفحه ١٢٣ : الدخان ،
الآية : ٤] يعني في ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر.
ثم قال الناس :
هذا أمر دبّر بليل ، وثبت
الصفحه ١٦٠ : ـ والرّمضي ـ والخريفي ـ ولكلّ صنف منها وقت عرفته العرب بمساقط منازل
النّهار الثّمانية والعشرين التي ذكرها
الصفحه ١٦٢ : : جفّ كلّ
شيء أخضر فلم يبق إلّا من درع يسقى. والسّنة سنة الحراث ، ومجرى السّنة الحرث ،
وقال بعضهم : قيل
الصفحه ١٨٢ :
:
مرّت بنا أوّل
من أموس
تميس فيه مشية
العروس
فجمعه على فعول
مثل فروخ وفلوس
الصفحه ١٨٥ :
فأشبه الغايات من
نحو : قبل وبعد وما أشبههما ، لأنّها هي مفردة تضمّنت معنى المضاف إليه وهو معرفة