الصفحه ٥٣٥ :
أثار الرّهج في
جمعها ووصفها ، والكلام عليها وعلى المتديّنين بعبادتها ، وأنا أذكر منها هنا ما
يكتفى
الصفحه ١٠٣ : النّحويين الزمان ظرف الأفعال وإنما قيل ذلك لأن شيئا من
أفعالنا لا يقع إلا في مكان وإلا في زمان وهما الميقات
الصفحه ٤٧ : يكون آخر إلّا لشيء قبله غيره ، وإنّما هو مأخوذ من آخره. وقيل : لما كان لا
أول له. قال المبرد : ولا يجوز
الصفحه ٣٩٠ : الهقعة والهنعة ، وقول السّاجع
إذا طلع القلب : هرّ الشّتاء كالكلب ـ ولم تمكن الفحل إلّا ذات شرب ـ شاهد لما
الصفحه ٣٠٣ :
الشّهر وعقبا له أي بعد ما يمضي ، وفي عقبه وعقبه إذا بقيت منه بقيّة.
ويقال : لا يفعل
كذا إلّا عقبة القمر
الصفحه ٨٤ : يقنعنا عليه ألا ترى قوله تعالى فيما استأثر بعلمه : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ١١٦ : مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) [سورة الكهف ،
الآية : ٦٠] ألا ترى أنّه محال أن يبلغ مجمع البحرين وهو لم يبرح من
الصفحه ٢٧ : والعشيّ ،
والفيء ، لا يكون إلا بالعشي لأنه اسم للذي فاء من جانب إلى جانب. ومنه قولهم فيء
المسلمين للغنائم
الصفحه ١٨٥ : حذف المضمر ما يحذفه بعد حرف الاستثناء إذا قلت : عنده
درهم ليس إلّا ، حذفت ما بعد إلّا استغناء ومنها
الصفحه ٢١١ : أشهر لكنه قد جاء
بالمتألّقات من الأهلة ، وجاء أيضا وافق غر شهر نحيرا ، ولا يقال غرّة إلّا وهي
ليلة
الصفحه ٣٨٢ : ولا يقوم في غيرها ، ومنها ما لا يقوم في الأشهر
الحرم ، ويقوم في غيرها. لكنّه لا يصل أحد إليها إلا
الصفحه ١٢٤ : الشّتاء ، وتأنيث الصّيف ، ولا أظنه إلّا لقسوة الشّتاء
وشدّته ولين الصّيف وهونه ، ألا ترى أنّ من عادتهم أن
الصفحه ٤٢ : الصّدور عند تأمّل الأحوال المبهجة للاستدلال ؛ وقيل : أراد بالنّجوم الأنواء
وما يتعلق بها من حاجات النّفوس
الصفحه ١٤٥ :
إذا طلع انتشرت
فخرج منها ما كان مختبئا في البرد ، لأنّ طلوعه في وقت الدّفاء ، والسّعود متناسقة
الصفحه ٣٥٧ :
ويتحوّلون في
معاشيب الأرض ويشربون ماء السّماء ويجتزون بالرّطب ، عن الورد وهم في سلوة من
العيش