الصفحه ٢٥٩ : : لم يعد ثدياها أنّ تفلّكا. ويقال : فلكت الجدي ، وهو قضيب يدار على لسانه
لئلّا يرضع ، والفلكة أكمة من
الصفحه ٢٧٤ :
كالمستغيث من
الرّمضاء بالنّار
وقيل : الرّمضاء :
التّراب الحامي ، ويقال : يوم ذو سموم ويوم سموم
الصفحه ٣٣١ :
والصّراد واحدتها
صرادة ، وهو مثل الجفل. ومثله الرّهج : من الغيم.
ومنه السّيق
والجيء : وهو الغيم
الصفحه ٣٣٥ :
ورجعت تلك العيون
الأولى إلى ما كانت عليه ، وربّما جرت الأودية والأنهار من ثلوج تقع على جبال ،
فإذا
الصفحه ٤١٢ : ، فبيّن شأن الإعجاز ، كذلك تعالت أشواطها الكهّان والحزاة فيما تهاذوا به
وادّعوه في أوقاتهم من علم مكتمن
الصفحه ٤٧٨ :
الشّتاء وله من البروج الدّلو وهو برج الرّياح ثابت مذكر مغربي وهو بيت زحل ، ربّه
بالنّهار وبالليل عطارد
الصفحه ١٠ :
بما يكشفها من
أنباء الفترات وأحوال الأنبياء والمعجزات ، وذكر الله تعالى النعمة على قريش ،
فانبأ عن
الصفحه ٢١ : أنه في ذلك الوقت متفرّد بتدبير الفرق والأمم وتنزيلهم
منازلهم من الطّاعة والمعصية ، كما أبدأهم فكما كان
الصفحه ٥٢ :
وعلمنا أنهما من
أصلين فاعلمه. قوله تعالى : (إِنَّ ناشِئَةَ
اللَّيْلِ) [سورة المزمل ،
الآية
الصفحه ٥٥ :
بين السّماوات
تقاربا ، وتباعدا ، وأن التي هي فوق هذه ليست بالدّنيا منه ، قوله تعالى : (ما تَرى فِي
الصفحه ٥٦ :
خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ) [سورة الملك ،
الآية : ٣] فكان المراد انظر
الصفحه ٩٦ :
هيئة من ليس بفاعل
والقائل منا له هيئته السّاكت ، قيل له : لم تخالف هيئته هيئة السّاكت بالقول
وإنما
الصفحه ١١٦ :
وهي من برحت أي
انقضت ، ومنه ما برحت أفعل كذا ، وأصله البراح ، من المكان وقال الفراء : برحت
بالفتح
الصفحه ١٤٦ :
هذا الباب حتى
يوصفا من بين المنازل كلّها شهرتهما وكثرة استعمالهم إيّاهما ، ولا سيما النّجم ،
فإن
الصفحه ١٨٣ :
كأن أمسيا به من
أمس
يصفرّ ليس
اصفرار الورس
فإنّه يعني عرق