الصفحه ٧٠ : لدين بني أمية وحب بني مروان حتى غلط قوم فزعموا أنّ هذا
لا يكون إلّا من قبل الطالع ، أو من قبل التّربة
الصفحه ٩١ : ، ولو كانوا فعلوا ذلك لما جاز أن يعلم أحد تغيّرهم لذلك إلا بخبر من الله
ينزله على نبي من أنبيائه لأن
الصفحه ٣٥٨ : المحاضر ليبس الكلاء ، ونضوب الماء ، وذهاب الجز ، فلا يبقى في المراتع
إلّا من يتولّى رعيه الإبل بنفسه
الصفحه ٤٩٤ :
القدر ، وهذا
كقولك ما يحسبه إلا ابن ماء السماء وقال لبيد :
يثني ثناء من
كريم وقومه
الصفحه ٥٠٣ : وراء إلى وراء فجرّه للإضافة ووراء المضاف إليه بني على
الضّم مثل تحت ودون ويجوز إلّا من وراء وراء تضيف
الصفحه ٢١ : : نسلخ منه النّهار أي نخرجه منه إخراجا لا يبقى معه شيء
من ضوء النّهار ، ألا ترى قوله في موضع آخر
الصفحه ٤١ : ثَلاثِ شُعَبٍ) [سورة المراسلات ،
الآية : ٣٠] لأنها محيطة بأهلها من جميع الجوانب إلّا القفاء لأنها لا تقفى
الصفحه ١٦٢ : : جفّ كلّ
شيء أخضر فلم يبق إلّا من درع يسقى. والسّنة سنة الحراث ، ومجرى السّنة الحرث ،
وقال بعضهم : قيل
الصفحه ٧٨ : كيف كان وحيث ما كان كقوله تعالى : (ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا
هُوَ رابِعُهُمْ) [سورة
الصفحه ٢٨٢ : ء دما أي لم يكن يلتفت إليه ، قال : وما سمعته في الأبيات
إلّا من ابن الأعرابي ما سمعت كان ذلك ، فمطرت
الصفحه ٤١٦ :
لا
ترد الأمواه إلّا من غد
الصفحه ٢٩٢ :
المساكين وما أظنه إلا من وضع العامة.
وحكى أبو حنيفة :
الشّرق الشّمس ، ويقال : أتيتك كلّ يوم شرقه أي شمسه
الصفحه ٣٣٨ : البرقة. ثم الأخرى المرّة بعد المرّة. ولمح يلمح لمحا
ولمعانا مثل اللمع غير أنّ اللمح لا يكون إلا من بعيد
الصفحه ٥١٣ :
السّابعات من الّتي
تأوّب إلا أن
تأوّب عقرب
فإن هي آنت
فالنّعائم آبها
الصفحه ٤٨٢ : نوء الجبهة إلا امتلأ بقلا ، وهي أنفع النّجوم للأرض إذا صدق نوؤها وهي من نجوم
الشّتاء وأنفع نجوم