الصفحه ١٩٤ : : (وَمِنْ رَحْمَتِهِ
جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ
الصفحه ٢٠٤ : الآخرة من الجبهة بنحو من سبع ليال ، قال :
وهذه الأيّام تسمّى صفوان. والثّاني الصّافي وهو أشدّها قرا
الصفحه ٢٠٦ : ، وكانوا يعظّمون الشّهر أيضا وقال الشّاعر : لإبل من أجل
وأرجب. ويقال له : شهر الله الأصم ، ومنصل الال بعد
الصفحه ٢٣٩ :
: فعلته أوّل اللّيل وهو من عند غيبوبة الشّمس إلى العتمة والعشاء من صلاة المغرب
إلى العتمة ، ويقال : أتيته
الصفحه ٢٤٤ : ، فيقال : هذا خيط الصّبح وفي القرآن
: (حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ
الصفحه ٢٤٥ :
وقال غيره : الفرط
العلم المستقدم من أعلى الأرض ، الذي يكون شرعا بين أحياء فمن سبق إليه كان له
الصفحه ٢٥٨ : الملساء ، وهذا كما سمّي البحر المهرقان فعللان من المهرق ، وهو فارسية مهره ،
وإنما أريد به ملاسته واستواؤه
الصفحه ٢٦٩ :
ليس بمختون إلّا ما قلص منه القمر وشبه قلفته بالزّباني. وقال آخر : (إنّك أقلف
إلّا ما جنى القمر) ويقال
الصفحه ٢٨٢ :
والغنوي : يقال : أقاطير وتقاطير من الرّبيع ، وقال طفيل :
أرى إبلي تأتي
الحياض وآلفت
الصفحه ٢٨٧ :
الشّمس فحد ذرورها
حين تذر قرونها وقرونها : نواحيها ، ويقال : طلع قرن من قرونها أي : ناحية من
الصفحه ٢٩٠ :
ويقال : بقي علينا
ريم من النّهار للسّاعة الطويلة ونهار ريم أيضا فإذا انتصف النّهار فهي ظهيرة
الصفحه ٣٠٤ : زال يغلو
كلّ يوم شبابه
إلى أن أتتك العيس
وهو ضئيل
والمعنى سرنا من
أوّل
الصفحه ٣٠٧ :
إذا ما شربنا الجاشريّة
لم نبل
أميرا وإن كان
الأمير من الأزد
وما
الصفحه ٣٠٨ : مرعى السّرح ولا يسمّى سرحا من المال إلا ما
يغدى به ويراح ، والجميع السّروح ويكون السّارح اسما للقوم
الصفحه ٣١٥ : لأنّها من قبل المشرق تجيء. قال :
إذا قلت هذا حين
أسلو يشوقني
نسيم الصّبا من
حيث