الصفحه ٥٤٨ : السّماء
ولا تعلم
فهذا في طريقة
قوله :
أولئك معشر كبنات نعش
والمسحولة :
المرذولة. وبالقرب من
الصفحه ٥٦٣ :
وصفاته وما يتصل بها من أحواله............ ٢٩٤
فصل
الصفحه ٢٢ : فلا قرار لها ؛ ويشهد لهذا الوجه قراءة من قرأ والشّمس
تجري لا مستقر لها ، وذلك ظاهر بيّن يوضحه قوله
الصفحه ٢٣ : ، وإذا لم ينبغ
لها لو طلبت ، فيجب أن لا يحصل الفعل منها البتّة ، لأنّ الإدراك معناه اللّحوق
وسببه الذي هو
الصفحه ٤٨ :
لضربه ، ولكي
أضربه أي قمت من أجل هذه الإرادة ، وقد يحذف اللام من هذا وأشباهه.
د ـ أن يكون بمعنى
الصفحه ٨٧ : تعالى : (الَّذِينَ يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ) [سورة الأنبياء ،
الآية : ٤٩].
واعلم أن من لا
يفعل
الصفحه ١٠٢ : ، وذو مساء وحرى دهر وابنا سمير والملوان والجديدان والأجدان ، وملء من
الدّهر ، والمرّة ، كقولك : ضربه وما
الصفحه ١٣١ :
أيضا : الفصيان
والواحدة فصية ، وهي الخروج من حر إلى برد ، ومن برد إلى حر. والفصية تصلح في كل
أوقات
الصفحه ١٣٥ : :
فلمّا مضى نوء
الثّريا وأخلفت
هواد من الجوزاء
وانغمس الغضر
ومثل قوله
الصفحه ١٣٨ :
ولمّا كانت السّنة
أربعة أجراء صار لكلّ ربع منها سبعة منازل ، وهي الأنواء وأسماؤها : الشّرطان
الصفحه ١٤٣ :
عندهم من أعضاء
الأسد ، فقالوا : يليه من الأسد ما لا يضر الذّنب يدفع عنه الأظفار والأنياب ،
ويليه
الصفحه ١٤٩ : يكون في اللّيلة الواحدة غروب من أوّلها في المغرب ،
وطلوع من آخرها في المشرق كالعيّوق والسّماك الرّامح
الصفحه ١٧٩ :
قولك أوان ، وقد
يضم معناها وهو في حكم المعرفة بها استحق البناء ، ثم عوّضت منها التّنوين كما
فعلت
الصفحه ١٨٧ : في
مثل معناه وأمّا مذ ومنذ فقد قال أبو العباس : أوّل ما يذكر من أمرهما أنّه يجوز
أن يكون كلّ واحد
الصفحه ١٩٠ : تثنية ملا ،
وفسّر أمل عليها : طال عليها. قال الشيخ : ويجوز عندي أن يكون أمل من إملال الكتاب
، يقال : أمل