الصفحه ٣٠٥ : في لياليك
من طمع
النّهار : الذّكر
من الحبارى واللّيل : فرخ الكروان ، قال : وأنشدني عن ثعلب
الصفحه ٣٠٦ : ديوانه. قال ابن الأعرابي : العداد : الوقت الذي تتهيج فيه أوجاع
البطن. والعداد الرّبع من الحمى وأنشد
الصفحه ٣٣٣ :
يغضّون أطراف
العصيّ تلفّهم
من الشّام حمراء
الضّحى والأصائل
ومن
الصفحه ٣٤٠ : شديدا
اجتمعت أجزاؤه ، فكان منه قطر كبار. وإن دفعته دفعا ضعيفا كان منه قطر صغار.
وأمّا اختلاف
ألوان
الصفحه ٤٠٢ :
قال : أضلّ رجل ذودا له وأمة ، فخرج في طلبها فمر برجل من بني أسد يحلب ناقة فسأله
هل أحسست من ذود فيه
الصفحه ٤٣٠ : كلّ شيء ، وتدجّى أيضا وأدجى. قال يعقوب : وليس هو من الظّلمة إنّما هو من
الاشتمال. وقال الأصمعي : ودجا
الصفحه ٤٤٦ : محلا
كان ضيّعه
يريق منبسط منه
ومندفق
جون المسارب
رقراق تظلّ به
الصفحه ٤٥٢ : أهلي وجفاء
عودي
عضّت من الوجد
بأطراف اليد
قال أبو عنية :
ألا خبّروا إن
الصفحه ٤٥٦ : لا نريم
الدّهر ساحته
وليته حين سرنا
غربة معنا
ما من غريب وإن
أبدى تجلّده
الصفحه ٥٠١ :
على أن تكون نجوم
اللّيل مفعول تبكي ، يقال : باكيته فبكيته ، أبكيه ويكون من أفعال المبالغة ، كأنّ
الصفحه ٥١٧ :
وقال أبو داود
الإيادي يصف الجواد من الخيل بصفة جامعة يستغنى بها عن تخصيص المفردات بما يحمد
منها
الصفحه ٥٣٣ :
إلّا بحسن الخلق
والنّباله
آذن بالبين صريد
الصّاله
فبات منه القلب
في
الصفحه ٥٣٥ :
أثار الرّهج في
جمعها ووصفها ، والكلام عليها وعلى المتديّنين بعبادتها ، وأنا أذكر منها هنا ما
يكتفى
الصفحه ٥٣٩ :
وجعل عراه ينشقّ بالماء والدّمث : السّهل اللّين ، والموئل : المكان المرتفع الذي
يئل النّاس إليه من
الصفحه ٥٤٣ : المغرب فهي مستقيمة ومتى ظهرت في المشرق فهي راجعة ، وكل شيء استمرّ ثم
انقبض فقد خنس ، ومنه سمّي الشّيطان