الصفحه ١٧٨ :
المتكلم فهو آخر ما مضى وأول ما يأتي من الأزمنة ، وهذا مراد قولهم : الآن حد
الزّمانين ، والذي أوجب بنا
الصفحه ١٨٨ : أفعل كذا براحا. أي أقمت على فعله مثل ما زلت أفعله ، وهذا في
الزّمان ولا بدّ له من خبر. فإن قلت : ما
الصفحه ٢٠٨ :
وفي النّصف من
خوان ودّ عدوّنا
بأنّه في أمعاء
حوت لدى البحر
الصفحه ٢١٠ : سيفي من الصدأ واصقله بذلك ،
وكان الشّهر سمّي بذلك ، لأنّه معدول عن بارك وكأنّه الوقت الذي يبرك فيه
الصفحه ٢١٤ :
من الأكولة إلّا
الأزلم الجذع
قال : وبعضهم
يرويه الأزنم بالنّون ، فمن قال الأزنم أراد أنّ
الصفحه ٢٢٧ :
للمحرّم : مؤتمر إجماع منهم. ولصفر : ناجر ومنهم من لا يصرف فيقول ناجر. ولربيع
الأول قال قطرب : خوان وخوان
الصفحه ٢٥٥ : الهاء وهو على أربعة أحرف ، فقيل : سميّة ومن شرط ما كان على أربعة أحرف
من المؤنّث أن لا يلحق بمصغّره
الصفحه ٢٦٠ : : العين من عن قبلة العراق وهذه الأقاويل قريب بعضها من بعض ، وفي تثبيت عين
السّماء قول العجّاج
الصفحه ٢٦٥ :
الكوانين على الظرف ، أي في هذا الوقت الشديد البرد والعرب تشبه الثّقيل من الرجال
بالكانون. قال الحطيئة يهجو
الصفحه ٢٦٨ :
وقال آخر : العابط
الكرم للأضياف إن نزلوا في يوم صرّ من الصّراد. هرار الصّراد الجهام : وهو السّحاب
الصفحه ٢٧٨ :
وهلوف ـ يعني
واسعا وزمانه زمان سلوة وخفض.
ويقال : هو في
رخاخ من العيش ، وعيش دغفل ـ ودغفق
الصفحه ٢٨١ :
: كم أمدك؟ قال : سنتان من خلافة عمر ، يعني عمر بن الخطّاب ، فقال : والله عينك
أكبر من أمدك. الأمد العمر
الصفحه ٢٨٤ :
لعمري لئن جدّت
عداوة بيننا
لترتحلن منّي
على ظهر شيهم
وقال عمرو
الصفحه ٢٩٧ :
وقال أبو نصر :
الدأداء : هي الغلبة إذا كنت تشكّ في اللّيلة هي ممّا أنت فيه أو من المقبل ، يدل
على
الصفحه ٢٩٨ : .
ويقال : أفتق
القمر : إذا خرج من السّحاب لفرجة يجدها ، والفرجة الخصاصة. قال ذو الرمة شعرا :
تريك