الصفحه ٦٨ :
الأكبر ، فكانوا
يحلّون في المحرم ما كان فيه من قتال وسفك دم واستباحة حريم ، ويحرمون في صفر ما
كان
الصفحه ٧١ : : (لِتَبْتَغُوا فَضْلاً
مِنْ رَبِّكُمْ) [سورة الإسراء ،
الآية : ١٢] الآية ، وقرأ بعضهم مبصرة فيكون مثل قول عنترة
الصفحه ٧٣ : نجم من كلامهم لما سألوه أن يخرج معهم إلى عيدهم ، ونظر نظرة معناه تفكّر
ليدبّر حجّة فقال : إني سقيم
الصفحه ٧٥ :
أيضا أراد نظر
فيما كان ينزل عليه من نجوم الوحي كيف يتوصّل إلى ما يهم به في آلهتهم ، وبما ذا
ابتدئ
الصفحه ٧٨ : إذ كانا بائنين من سائر
الملائكة ، وكذلك سبيل القول في العرش والكرسي والسّماء والأرض والحوت ، والثّرى
الصفحه ٨٣ : الخلق يكون فيه التّقدير لا غير لأنّ الذي يخلص
لله تعالى من معنى الخلق فلا يشارك فيه هو الإنشاء ومثله
الصفحه ٨٥ :
إلى أنهم قد
صولحوا على شركهم وهو من أعظم الحدود التي يأبون ويتأولون في رجم النبي
الصفحه ١١١ : . فإن قالوا : المكان حينئذ يكون مكان ما يمكن أن يكون فيه كالزّق الخالي من
الشّراب ، فإنّه مكان الشّراب
الصفحه ١١٢ :
بدّ لها من محدث
لا يشبهها ، وإذا ثبت ذلك صح أنّ الفاعل للأجسام لا تحلّه الحوادث وأنه سابق لها
غير
الصفحه ١٣٣ : الله نوءها ألا طلّقت نفسها ثلاثا. ليس هذا منه
دعاء عليها أن لا تمطر ، إنّما هو على الكلام المنقول. ومما
الصفحه ١٤٧ :
أربعين ليلة. ثم الحميم وهو نحو من خمس عشرة ليلة إلى عشرين عند طلوع الدّبران وهو
بين الصّيف والخريف وليس
الصفحه ١٤٨ : ء. ذوابتداء
الدفء وهي الجبهة ونوؤها من أذكر الأنواء وأشهرها وأحبّها إليهم وأعزّها فقدا. والزّبوة
وقلّما يفرد
الصفحه ١٥١ :
عشرة ساعة يوما
واحدا وليلة واحدة ، ثم يزيد النّهار وينقص اللّيل إلى أن يمضي من حزيران اثنتان
الصفحه ١٧٠ : منها استجيز معها ما لم يستجز في غيرها ، ولا يتقايس ، فمن
ذلك : لا آتيك مغرى الغرر ، أي حتى يجتمع وذلك
الصفحه ١٧١ :
ناظراه ، وهما عرقان. قال :
قليلة لحم
النّاظرين يزينها
شباب ومخفوض من
العيش بارد