الصفحه ٣٥٨ : ء
التي تلي الجنوب. وقال الكعبي المنقري :
تمرع إذ تسعى
بها ذو إيالة
من الحرّ ما
الصفحه ٣٧٣ : نحو ذلك.
وحكى هشام عن أبيه
أنه أخبره رجل من رحبة حمير قال : كنت في جمة فبينا نسير في بعض مفاوز اليمن
الصفحه ٤٠٨ : ،
فقال كسرى : أيّ شيء يكون هذا يا مؤبذان؟ قال : حادث يكون من ناحية العرب ، فكتب
عند ذلك من كسرى ملك
الصفحه ٤١٠ : الأعنانا
(أقم الفحل) : شوله. إذا ضربها كلّها و
(الأعنانا) : نواحي السّماء. ثم صرخ صرخة اشتعل منها
الصفحه ٤١٤ :
و (البارح) ما جاء
من مياسرك فولّاك ميامنه ، فأحدهما راعى من نفسه ما كرهه والآخر راعاه من الماربة
الصفحه ٥٠٢ : إسار
نحوك لم يزل
ثمانين عاما قبض
نفسك تطلب
وتذكر سرداحا من
الوصل باقيا
الصفحه ٥٠٧ : :
أراقب لمحا من
سهيل كأنّه
إذا ما بدا من
آخر اللّيل يطرف
وقيل : هو كوكب
ذكر نكاح
الصفحه ٥١٠ : الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ) [سورة البقرة ،
الآية : ١٨٧] قال : عمدت إلى عقالين
الصفحه ٥١٩ :
والمنظر الأحسن
الأجمل
تغشى أسافلها
بالجنوب
ويأتي حلوبتها
من عل
الصفحه ٥٢٠ :
وهو أول من عرقب الخيل في الإسلام ، كانت تحته يوم استشهد في غزوة مؤتة. ولحمزة بن
عبد المطلب فرس من بنات
الصفحه ٥٣٢ : الفرزدق :
إذا وطنا
لمغتنيه ابن مدرك
فلقيت من طير
العراقيب أخيلا
ويقال
الصفحه ١٥ :
المنهية من القرآن على نعم الله تعالى على خلقه في آناء اللّيل والنّهار ، وبيان
النّسيء ، وفي ذكر أخبار
الصفحه ١٨ : ، وثباتها ، وامتزاجها ، والاستكمال والامتحاق ، وأزمان مقاطع
النّجوم في الفلك ، ومعرفة ساعات اللّيل من رؤية
الصفحه ٤٩ : لأنه ليس من أحد إلا يخاف ذنوبه غيره فإنه قد غفر له ما
تقدم من ذنبه وما تأخر فعمله نافلة.
ومنه قوله
الصفحه ٥٤ : .
ومنه قوله تعالى :
(الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً) [سورة الملك ،
الآية : ٣] إلى (وَهُوَ حَسِيرٌ