الصفحه ١٨٧ : في
مثل معناه وأمّا مذ ومنذ فقد قال أبو العباس : أوّل ما يذكر من أمرهما أنّه يجوز
أن يكون كلّ واحد
الصفحه ١٩٠ :
ألا يا ديار
الحيّ بالسّبعان
أمل عليها
بالبلى الملوان
وهذا
الصفحه ١٩٤ : :
ما أرى من
يعشّني في حياتي
غير نفسي إلّا
بني إسرال
وقال : المراد
بقوله
الصفحه ٢٠٦ :
(وقال البصريّون
والكوفيّون) جميعا الشّهور كلّها ذكران إلّا جمادى : لجمود الماء فيها. ويقال : (رجب
الصفحه ٢٤٤ : ، فيقال : هذا خيط الصّبح وفي القرآن
: (حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ
الصفحه ٢٨٧ :
الشّمس فحد ذرورها
حين تذر قرونها وقرونها : نواحيها ، ويقال : طلع قرن من قرونها أي : ناحية من
الصفحه ٣٠٧ :
إذا ما شربنا الجاشريّة
لم نبل
أميرا وإن كان
الأمير من الأزد
وما
الصفحه ٣٤٨ : وظهر حسنه وهو مأخوذ من التّقيّن. ومنه قيل للماشطة : مقيّنة.
قال :
وهنّ مناخات
تحلّلن رمة
الصفحه ٣٧٩ :
أي لا أقدر على
الاشتمال من إعيائي وضعفي. وقال الآخر :
إن سرّك الريّ
أخا تميم
الصفحه ٤٩٠ : الزّجر لم
يستدرّ الزّجورا
ولم يعط بالعصب
منها العصو
ب لا النّهيت
وإلا الطّخيرا
الصفحه ٥٢٨ : إلّا عطية
من الله أعطاها
امرأ فهو شاكر
هي الشّمس
وافاها الهلال فنسلها
الصفحه ٢٦ :
(يَخْرُجُ مِنْهُمَا
اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ) [سورة الرحمن ،
الآية : ٢٢] وإنما خرج من الملح لا من
الصفحه ٦٦ : ،
وسأبيّنه من بعد.
فقوله تعالى : (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ
اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ
الصفحه ١٢٢ : وخريفا فهذه أزمنة الصّيف.
واعلم أنهم يبدءون
من الأوقات باللّيل كما يبتدئون من الزّمان بالشّتاء ولذلك
الصفحه ١٣٤ : منها ، لأنّها في بقية منه ، ولا النّهار يسلمها للّيل
لأنّها في ابتداء منه ، ومراد الشّاعر بهذا الوصف