الصفحه ٨٥ :
إلى أنهم قد
صولحوا على شركهم وهو من أعظم الحدود التي يأبون ويتأولون في رجم النبي
الصفحه ١٥١ : ثابتة ، تسمية على الأغلب من
الأمر لأنّها وإن كانت لها حركة مسير فإنّ ذلك خفي يفوت الحس ، إلّا في المدّة
الصفحه ١٧١ :
ناظراه ، وهما عرقان. قال :
قليلة لحم
النّاظرين يزينها
شباب ومخفوض من
العيش بارد
الصفحه ٢١٠ : سيفي من الصدأ واصقله بذلك ،
وكان الشّهر سمّي بذلك ، لأنّه معدول عن بارك وكأنّه الوقت الذي يبرك فيه
الصفحه ٢٥٥ : الهاء وهو على أربعة أحرف ، فقيل : سميّة ومن شرط ما كان على أربعة أحرف
من المؤنّث أن لا يلحق بمصغّره
الصفحه ٢٦٠ : : العين من عن قبلة العراق وهذه الأقاويل قريب بعضها من بعض ، وفي تثبيت عين
السّماء قول العجّاج
الصفحه ٢٦٥ :
الكوانين على الظرف ، أي في هذا الوقت الشديد البرد والعرب تشبه الثّقيل من الرجال
بالكانون. قال الحطيئة يهجو
الصفحه ٢٨١ :
: كم أمدك؟ قال : سنتان من خلافة عمر ، يعني عمر بن الخطّاب ، فقال : والله عينك
أكبر من أمدك. الأمد العمر
الصفحه ٣٠٥ : :
ألا ليتني أصبحت
يوما بمنزل
بعيد من اسم
الله والبركات
هذا رجل طال سفره
، فكان
الصفحه ٣٣٣ :
يغضّون أطراف
العصيّ تلفّهم
من الشّام حمراء
الضّحى والأصائل
ومن
الصفحه ٤٥٦ : لا نريم
الدّهر ساحته
وليته حين سرنا
غربة معنا
ما من غريب وإن
أبدى تجلّده
الصفحه ٤٨ :
لضربه ، ولكي
أضربه أي قمت من أجل هذه الإرادة ، وقد يحذف اللام من هذا وأشباهه.
د ـ أن يكون بمعنى
الصفحه ١٠٢ : ، وذو مساء وحرى دهر وابنا سمير والملوان والجديدان والأجدان ، وملء من
الدّهر ، والمرّة ، كقولك : ضربه وما
الصفحه ١٣١ : السّنة متى خرجت من أذى إلى رخاء فتلك فصية ، ولا يستعمل الفصل إلّا في حينه
، فأمّا الأصمعي فإنّه قال
الصفحه ١٣٨ :
ولمّا كانت السّنة
أربعة أجراء صار لكلّ ربع منها سبعة منازل ، وهي الأنواء وأسماؤها : الشّرطان