الصفحه ٣٨١ :
وهنا من الأنفس
غير عصيان
الفقير : بئر
قليلة الماء ورودها وجعلها شيطانا لما يلقون فيها من
الصفحه ٤٠٧ : فأتي به محمولا ولم يكن له عظم كان مستلقيا دهره يفتي النّاس يأتيه رئي من
الجن بأخبار السماء ، وما يحدث
الصفحه ٤٠٩ : أولاد
علّات فمن علموا
أن قد أقلّ
فمحقور ومهجور
وهم بنو أمّ من
رأوا له نشبا
الصفحه ٤٢٢ :
ك وجائب للخرق
فاتح
يعني أنّه يلج
أبواب الملوك ولا يحجب عنهم. وقال الأصمعي : حدثني شيخ من غطفان
الصفحه ٤٣٦ :
النّجوم وتخازرت.
أبو تمام :
إليك هتكنا جنح
ليل كأنّه
قد اكتحلت منه
البلاد
الصفحه ٥٠٦ : من تفسير الألقاب.
واعلم أنّ القوم
لمّا أرادوا تميز الكواكب قسموا الفلك قسمين ، وسمّوا أحد النّصفين
الصفحه ٥٢٧ :
النّاشرات
والمبشّرات والذّاريات والمرسلات ، وأربع منها عذاب : القاصف والعاصف والعقيم
والصّرصر
الصفحه ٥٤٤ :
وأما ما روي من
قوله صلىاللهعليهوسلم : «صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته» فإن اللّام فيه بمعنى بعد
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام فيما يتلقّاه من وحيه ، ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي
إليك وحيه (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي
عِلْماً
الصفحه ٣٨ :
وكونهما في لغتهم مؤنثين ، وأما جمع السّلامة في طائعين فلما أجرى عليهما من خطاب
المميزين ، وقد مضى مثله
الصفحه ٤٦ : أبوابا عادت فضاء ، وخرجت من أن تكون
أبوابا.
وأما التّشبيه
بالسّراب ، فالمراد به بيان إلماعها ، وتخلخلها
الصفحه ٧٠ :
الذي يدلّ على أنّ
شأنهم كان تعظيم الرّجال والاستسلام للمنشإ والذّهاب مع العصبيّة والهوى ما نجد من
الصفحه ٨٦ : معجز وإنّما العلم
بأنّ الشيء يكون قبل أن يكون يعجز بلى من سمع النبي صلىاللهعليهوسلم يذكر أنه سيكون
الصفحه ٩١ : واختلافها.
الوجه الخامس :
صفة تفيد كون الموصوف بها على حال من الأحوال وهذا كوصف الشّيء بأنه معدوم أو
موجود
الصفحه ٩٤ : تعالى كلّها صفات في الأصل إلّا قولنا الله والسّلام لأنّ السّلام مصدر ،
ولفظ الله بما أحدث من صفة ولزوم