الصفحه ٣٣٩ : زمان والسّمع لا
يدرك الصوت إلا بزمان ، وذلك الزّمان على قدر بعد السّحاب من الأرض.
فإذا كان ذلك
الصفحه ٣٥٣ :
يعني بالفقع أذناب
المعزى ، يقول الإبل : تستطيع أن تنال من البلاد ما لا تستطيعه الغنم ، ويصبر على
الصفحه ٣٧٠ :
وقوله : وملت
الودي يراد به فسيل النّخل.
وقوله : من الوثن
والعنن ، فالعنن الاعتراض والمخالفة
الصفحه ٣٩٩ : ، وهو ضرب من النّخل.
وإذا طلعت
الخرأتان : طابت أم الجرذان لضرب من التّمر.
وحكى ابن الأعرابي
: إذا
الصفحه ٥٢٦ : فإنّها من نفس الرّحمن. وفي
آخر : ما هلك قوم ولا عاش آخرون إلا بهبوب الرّياح ودرور السّحاب.
وذكر بعضهم
الصفحه ٥٤٦ :
كتابنا هذا. وقد
ميّز أصحاب الأحكام من المنجّمين من هذه الكواكب الستّين ثلاثين كوكبا وجعلوا لكلّ
الصفحه ٢٤ : يصير من الرّاسخين في العلم به
تعالى وبمواقع نعمه ، وآثار ربوبيته ، ألا ترى أنّه لو جعل اللّيل سرمدا
الصفحه ٣٧ : وقوع الفعل من الفاعلين لا يقع إلّا على أحد هذين الوجهين ،
وهذا كاف لمن تدبّر.
فأمّا الطّوع
والكره
الصفحه ٦٠ :
والكثير ،
واللّيلة مخرجها مخرج الواحد من اللّيل على أنه قد جمع في الشذوذ على نهر قال :
لو
الصفحه ٨٢ : منهما فإنّا نقول وبالله التّوفيق :
اعلم أنّ المحكم
من الآي هو الذي لا يحتمل إلا معنى واحدا فيوافق
الصفحه ١٧٧ : وعشرون إلّا أنه مع العشرة أكثر وأصله من القطع ، يقال : بضعة
بضعا والمقطوع بضع ، فهو مثل الطّحن والطّحن
الصفحه ٢٢١ :
الباب السّابع عشر
في أقطاع الدّهر وأطراف النّهار واللّيل ـ وطوائفهما
وما يضارعهما من أسما
الصفحه ٣٦٨ :
الباب الثامن والثلاثون
في ذكر الوراد ومن جرى مجراهم من الوفود
قال : العريجاء أن
ترد غدوة وتصدر
الصفحه ٣٨١ : الفقير
إلّا شيطان
مجنونة تودي
بروح الإنسان
يدعى بها القوم
دعاء الصّمان
الصفحه ٤٢٢ :
ك وجائب للخرق
فاتح
يعني أنّه يلج
أبواب الملوك ولا يحجب عنهم. وقال الأصمعي : حدثني شيخ من غطفان