الصفحه ٥٧ : :
تلوّن السّماء تلون الوردة من الخيل لأنّها تكون في الرّبيع إلى الصفرة ، فإذا
اشتدّ البرد كانت وردة حمرا
الصفحه ٦١ : : (قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ) أي ابتدأ بالثناء على الله فيما آتاك من فضله واختصك به من
كرامته ، ثم اتبعه
الصفحه ٩٥ : ومثل ذلك اقتصادهم في صفات ما غاب عنّا من أمور الآخرة وأهوال القيامة وطي
السّماوات وتبديل الأرض غير
الصفحه ١٠٦ :
تعالى العادة به
فيه من حدوث حر وبرد ، وجزر ومد ، وتبدّل خصب وجدب ، ورخاء عيش وبؤس ، ومن ظهور
نبات
الصفحه ١١٨ :
اعتادوا في
الدّنيا والبكرة ما اتصل بما قبله من الليل ، والعشي ما يتصل به اللّيل ولا ليل في
الجنة
الصفحه ١٢٤ : إما ببرد الزّمان وإما بكثرة
الأنداء والأمطار ، وهذا كلّه من أوصاف الشّتاء ولو كان قصدهم إلى ذكر الشّهر
الصفحه ١٤٤ : الصّادرة ، وهي منحدرة ، وكلّ أربعة منها على شبه بالتّربيع ،
وفوقها كوكب إذا تأمّلته مع كوكبين من النّعائم
الصفحه ١٥٠ : تخلو من أيلول ،
وأوّل الشّتاء عندهم ثلاثة أيام تخلو من كانون الأوّل ، وأوّل الصّيف عندهم وهو
الرّبيع
الصفحه ١٦٣ : الحرة لا تسري باللّيل وهذا كما ترى.
وقال أبو زيد :
إنّ أكثر هبوب الشّمال باللّيل ، وأنه قلّما ينتفج من
الصفحه ١٧٢ :
أنّ المنطلق هو زيد جعله مختصا كزيد ، ولو انفرد لكان شائعا ، وعلى هذا ما يقرب من
النّكرات بالصّفات وما
الصفحه ١٧٦ :
، وعلى عمر الدّنيا من أوّلها إلى آخرها. قال الأعشى شعرا :
لعمرك ما طول
هذا الزّمن
الصفحه ١٩٩ : وإنّما لم يثنّ وهو اسم لأنه متى ثنّي خرج من أن
يكون واحدا ، فلذلك لم يقل : وحدان وإبدال الهمزة من الواو
الصفحه ٢٠٢ : الشّتاء
بسبعة غير
أيّام شهلتها من
الشّهر
فبآمر وأخيه
مؤتمر
الصفحه ٢٢٦ :
ثعلب : الأمة مائة
سنة فما زاد. ويقال : إنّ الملوين اللّيل والنّهار. ومنهم من يقول هما اختلافهما
الصفحه ٢٣١ :
كأنّ رجليه
سماكان من عشر
ثقبان لم يتفش
عنهما النّجب
وبين يدي